إفرامية الأزل والزمان – للفاهمين فقط
-1- يا صديقي، يا من تدَّعي الحكمة لا توجد عطايا شركة، زمانية البنوةُ لا تبلى بالموت، ولا القيامةُ تنتهي عند زمان لقد ألغى تجسُّدُ الأزلي
-1- يا صديقي، يا من تدَّعي الحكمة لا توجد عطايا شركة، زمانية البنوةُ لا تبلى بالموت، ولا القيامةُ تنتهي عند زمان لقد ألغى تجسُّدُ الأزلي
يظهر مما يحدث في كنائسنا في مصر في الوقت الراهن أن لدينا ثلاث نقاط ضعف تحكم تصرفاتنا: الأولى، أننا لم نستوعب بعد التطورات التي طرأت
سلطان المحبة هو سلطان البذل وليس محبة السلطان قلقٌ جداً على ما يحدث في أم الشهداء، وأتوقع المزيد من الانفجارات؛ لأن انعدام الحوار، وعدم وجود
لماذا يجب الابتعاد عن هذه التراتيل؟ يقول الرب على لسان أشعياء: “هلم نتحاور”، أو نقدم ما لدينا من حُجج. اسمع هذه الترتيلة التي نهى عن
درس عملي في الإفراز: إذا درسنا ترتيلة شائعة “احفظ حياتي ليكون تكريسها لك يارب” نجد أنها تبدو على شكلها اللفظي بريئة تماماً، ولكن ما تحت
مشكلة هذا الجيل أنه فقد الرؤيا الليتورجية، وهي أننا في خدمة الثالوث القدوس لنا (القداس الإلهي)، نحن ندخل حياة الدهر الآتي التي لا موت فيها.
قرارٌ أدخل فرحاً لا يوصف على قلبي. كان أول من منع هذه التراتيل هو القمص مينا المتوحد – قداسة البابا كيرلس السادس. لكن أحب أن
تكلَّم المصلوبُ بسبعةِ ألسنةٍ، والمساميرُ في جسده &&& * لسانُ الغفران يغفرُ لمَن صَلَبَه &&&
كُتِبَ حوالي 375م أي قبل انعقاد المجمع المسكوني الثاني سنة 381م الذي ناقش الانحرافات الخاصة بالروح القدس، وأُكمل الجزء الخاص بالروح القدس في قانون الإيمان
أعطني لسانَ الحكمةِ؛ لكي أبني ما تهدَّم ولسانَ المحبة؛ لكي أتكلم عن شركتكَ فينا، فقد صِرتَ إنساناً لكي نشتركَ في بنوَّتكَ ***
-1- يا صديقي، يا من تدَّعي الحكمة لا توجد عطايا شركة، زمانية البنوةُ لا تبلى بالموت، ولا القيامةُ تنتهي عند زمان لقد ألغى تجسُّدُ الأزلي
يظهر مما يحدث في كنائسنا في مصر في الوقت الراهن أن لدينا ثلاث نقاط ضعف تحكم تصرفاتنا: الأولى، أننا لم نستوعب بعد التطورات التي طرأت
سلطان المحبة هو سلطان البذل وليس محبة السلطان قلقٌ جداً على ما يحدث في أم الشهداء، وأتوقع المزيد من الانفجارات؛ لأن انعدام الحوار، وعدم وجود
لماذا يجب الابتعاد عن هذه التراتيل؟ يقول الرب على لسان أشعياء: “هلم نتحاور”، أو نقدم ما لدينا من حُجج. اسمع هذه الترتيلة التي نهى عن
درس عملي في الإفراز: إذا درسنا ترتيلة شائعة “احفظ حياتي ليكون تكريسها لك يارب” نجد أنها تبدو على شكلها اللفظي بريئة تماماً، ولكن ما تحت
مشكلة هذا الجيل أنه فقد الرؤيا الليتورجية، وهي أننا في خدمة الثالوث القدوس لنا (القداس الإلهي)، نحن ندخل حياة الدهر الآتي التي لا موت فيها.
قرارٌ أدخل فرحاً لا يوصف على قلبي. كان أول من منع هذه التراتيل هو القمص مينا المتوحد – قداسة البابا كيرلس السادس. لكن أحب أن
تكلَّم المصلوبُ بسبعةِ ألسنةٍ، والمساميرُ في جسده &&& * لسانُ الغفران يغفرُ لمَن صَلَبَه &&&
كُتِبَ حوالي 375م أي قبل انعقاد المجمع المسكوني الثاني سنة 381م الذي ناقش الانحرافات الخاصة بالروح القدس، وأُكمل الجزء الخاص بالروح القدس في قانون الإيمان
أعطني لسانَ الحكمةِ؛ لكي أبني ما تهدَّم ولسانَ المحبة؛ لكي أتكلم عن شركتكَ فينا، فقد صِرتَ إنساناً لكي نشتركَ في بنوَّتكَ ***
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد