رد على تعليق الأخ العزيز إيهاب جورج
الأخ العزيز إيهاب جورج في محبة الرب يسوع الأبدية، وهي المصير الذي سوف يجمع كل الأحباء، أكتب هذه الملاحظات: أولاً: الإفرامية التي تشير إليها في
الأخ العزيز إيهاب جورج في محبة الرب يسوع الأبدية، وهي المصير الذي سوف يجمع كل الأحباء، أكتب هذه الملاحظات: أولاً: الإفرامية التي تشير إليها في
-1- يا واعظ يا خيبان يا اللي عملت الجسد والدم ذكرى أنت أصلك جبان خايف من المحبة
يا عذراء اليهودية صرت أماً لكل الشعوب شرفك تجسد الإبن الوحيد بالأمومة للكل
الإلحاد، أشرُّ من الخرافات –1 “مساء الخير يا دكتور جورج .. نعمة ربنا تكون مع حضرتك .. يا دكتور أنا متابع السجال اللي داير الأيام
ما هو أثر استخدام الكلمات العامة التي تصلح لأي عقيدة على حياتنا الروحية؟ ما هو أثر اسباغ البعد الماضوي على أحداث شركتنا في الله؟ ما
كيف تحوَّل المسيح رب الحياة إلى فكرة في نظام عقلي؟ أعود إلى الإفخارستيا، ذلك السر العظيم الذي للتقوى الحقيقية، وهي عبارة (1تيمو 3: 16)، وأصلاً:
فصل الكلمة عن السرائر لعل أكبر أخطاء حركة الإصلاح في القرن الـ 16 كان فصل العروة الوثقى بين كلمة الله الخاصة بالتعليم، والسرائر. كانت هناك
تختلف النظرة المسيحية للجسد عن تلك النظرة له عند المانويين والغنوسيين، والتي تتلخص في أنه هو مصدر للشر؛ لأنه من عمل الإله الشرير. ولذلك، النظرة
استعادة الوعي الأرثوذكسي بالسرائر، صارت ضرورة قصوى كتب أحد آباء الإسقيط رسالة شخصية يقول فيها: “رجاء يا دكتور جورج عدم الاستسلام للتعبيرات الشاذة عن ما
الأخ العزيز إيهاب جورج في محبة الرب يسوع الأبدية، وهي المصير الذي سوف يجمع كل الأحباء، أكتب هذه الملاحظات: أولاً: الإفرامية التي تشير إليها في
-1- لا الأكل عندي ولا حتى النوم ولا شيء غيرك من اللزوم
-1- يا واعظ يا خيبان يا اللي عملت الجسد والدم ذكرى أنت أصلك جبان خايف من المحبة
يا عذراء اليهودية صرت أماً لكل الشعوب شرفك تجسد الإبن الوحيد بالأمومة للكل
الإلحاد، أشرُّ من الخرافات –1 “مساء الخير يا دكتور جورج .. نعمة ربنا تكون مع حضرتك .. يا دكتور أنا متابع السجال اللي داير الأيام
ما هو أثر استخدام الكلمات العامة التي تصلح لأي عقيدة على حياتنا الروحية؟ ما هو أثر اسباغ البعد الماضوي على أحداث شركتنا في الله؟ ما
كيف تحوَّل المسيح رب الحياة إلى فكرة في نظام عقلي؟ أعود إلى الإفخارستيا، ذلك السر العظيم الذي للتقوى الحقيقية، وهي عبارة (1تيمو 3: 16)، وأصلاً:
فصل الكلمة عن السرائر لعل أكبر أخطاء حركة الإصلاح في القرن الـ 16 كان فصل العروة الوثقى بين كلمة الله الخاصة بالتعليم، والسرائر. كانت هناك
تختلف النظرة المسيحية للجسد عن تلك النظرة له عند المانويين والغنوسيين، والتي تتلخص في أنه هو مصدر للشر؛ لأنه من عمل الإله الشرير. ولذلك، النظرة
استعادة الوعي الأرثوذكسي بالسرائر، صارت ضرورة قصوى كتب أحد آباء الإسقيط رسالة شخصية يقول فيها: “رجاء يا دكتور جورج عدم الاستسلام للتعبيرات الشاذة عن ما
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد