أبدية التدبير-1
كلمة لابد منها: منذ أن كتب القديس ايريناوس كتابه المشهور “ضد الهرطقات”، وهو خاصٌّ بتعاليم الغنوصيين، وصراع الكنيسة الجامعة مع الغنوصية لم يتوقف عبر عصور
كلمة لابد منها: منذ أن كتب القديس ايريناوس كتابه المشهور “ضد الهرطقات”، وهو خاصٌّ بتعاليم الغنوصيين، وصراع الكنيسة الجامعة مع الغنوصية لم يتوقف عبر عصور
لم أندهش على الإطلاق لصدور قرار مجمع الكنيسة القبطية في جلسة الخميس الموافق 28/5/2015 بمنع كتابين، ففي زمن المهاترات اللفظية لا مكان للحوار اللاهوتي، سوى
منذ أن التحقتُ بالقسم النهاري للكلية الإكليريكية عام 1957، وعقيدة الثالوث هي اهتمامي الأول. وبدأت بدراسة رسائل الشهيد أغناطيوس الأنطاكي، وكانت قد نُشرت في مجلة
التألُّه هو أن نصبح مثل يسوع المسيح؛ لأننا سنأخذ من ملئه (يوحنا 1: 18)، وفينا نفس محبة الآب للابن (يوحنا 17: 26). ومثال التألُّه هو
منحَكَ الشعبُ لقب الرسولي إيمانُك كان هو التزكية وكفاحُك كان هو توقيع الثالوث على تزكيتك ثالث عشر الرسل ***
سؤالُك يا أخي سامح قديمٌ جديد. جال فيه علماء العصر الوسيط، وجادت عليهم أفكارهم بما ترسِّب عندهم من ثقافة غير مسيحية غير ملتزمة بالأسفار والتسليم
لقد جاء الربُّ إلينا بالجسد الذي عاش فيه حتى أخذه معه إلى السماء؛ لأنه اتَّحد به اتحاداً بلا انفصال، ولذلك لم يكن في وقتٍ ما
حزام واحد هوَّ حزام صليبك رشم الصليب حزام حزِّمني بحزام صليبك علشان نبقى حزمة واحدة
ارفع علمك صليبك على قلبك أرضك يسوع الروح حمايتك الآب مصيرك ونهايتك **** لبست الصليب في الـ 36 رشم خلِّي الصليب ينصرك ع الخوف والوهم
قيمة كتاب “تجسد الابن الوحيد” بلا حدود. فكل عبارات هذه المقالة، خصوصا المتعلقة باتحاد اللاهوت بالناسوت، حتى عبارة القداس القبطي “وجعله واحداً مع لاهوته ..”،
كلمة لابد منها: منذ أن كتب القديس ايريناوس كتابه المشهور “ضد الهرطقات”، وهو خاصٌّ بتعاليم الغنوصيين، وصراع الكنيسة الجامعة مع الغنوصية لم يتوقف عبر عصور
لم أندهش على الإطلاق لصدور قرار مجمع الكنيسة القبطية في جلسة الخميس الموافق 28/5/2015 بمنع كتابين، ففي زمن المهاترات اللفظية لا مكان للحوار اللاهوتي، سوى
منذ أن التحقتُ بالقسم النهاري للكلية الإكليريكية عام 1957، وعقيدة الثالوث هي اهتمامي الأول. وبدأت بدراسة رسائل الشهيد أغناطيوس الأنطاكي، وكانت قد نُشرت في مجلة
التألُّه هو أن نصبح مثل يسوع المسيح؛ لأننا سنأخذ من ملئه (يوحنا 1: 18)، وفينا نفس محبة الآب للابن (يوحنا 17: 26). ومثال التألُّه هو
منحَكَ الشعبُ لقب الرسولي إيمانُك كان هو التزكية وكفاحُك كان هو توقيع الثالوث على تزكيتك ثالث عشر الرسل ***
سؤالُك يا أخي سامح قديمٌ جديد. جال فيه علماء العصر الوسيط، وجادت عليهم أفكارهم بما ترسِّب عندهم من ثقافة غير مسيحية غير ملتزمة بالأسفار والتسليم
لقد جاء الربُّ إلينا بالجسد الذي عاش فيه حتى أخذه معه إلى السماء؛ لأنه اتَّحد به اتحاداً بلا انفصال، ولذلك لم يكن في وقتٍ ما
حزام واحد هوَّ حزام صليبك رشم الصليب حزام حزِّمني بحزام صليبك علشان نبقى حزمة واحدة
ارفع علمك صليبك على قلبك أرضك يسوع الروح حمايتك الآب مصيرك ونهايتك **** لبست الصليب في الـ 36 رشم خلِّي الصليب ينصرك ع الخوف والوهم
قيمة كتاب “تجسد الابن الوحيد” بلا حدود. فكل عبارات هذه المقالة، خصوصا المتعلقة باتحاد اللاهوت بالناسوت، حتى عبارة القداس القبطي “وجعله واحداً مع لاهوته ..”،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد