كيف نسترد التقوى الأرثوذكسية المودعة في صلواتنا الليتورجية؟
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
سؤالٌ أسمعه بشكلٍ شبه دائم، يعكسُ -بشكلٍ واضحٍ- الابتعاد عن التراث الشرقي عامةً، والسكندري خاصةً. دخل المبشرون الغربيون مصر في عدة مراحل متتالية، ولكنهم استقروا
طريق الصلاة لأحد الآباء السواح([1]) -1- قول يا يسوع لما تكون موجوع بالشوق ارفع قلبك للحبيب اُطلب قوة الصليب علشان تقوم من الكسل وتدوق حلاوة
-1- ختمت قلبي بصليبك ([1]) علشان يبقى ليك وحدك ولما يبقى ليك ابقى رسمك في وسط خِلَّاني ***
أصبح مزلقان السكة الحديد في بلدنا، أحد مصايد الموت، ففي غيبة حارس المزلقان يمر قطارٌ سريع، ينهي -بذات سرعته- حياة بشر لا يوجد في خبرتهم
من جهة تناولنا من جسد الرب، فنحن نأخذه كله، المسيح الواحد الرب الواحد الذي لا ينقسم. هذا سِرٌّ سمائيٌّ يدركه الذي تعلَّموا الأسرار وخفاياها من
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
على بوست نشره الأخ يسري عازر على الفيسبوك علَّق الأخ د. شنودة جرجس سعد على عبارة: “اتحاد اللاهوت بالإنسانية التي أخذها الرب من أم النور”،
وصل إلى الموقع هذا السؤال من الصديق كيرلس: سلام من الرب يسوع يكون مع شخصكم الكريم أنا كنت في شرح الابوليناريوسية، وازاي أن ابوليناريوس كان
“رهبنةُ القلب، لا تحتاجُ إلى بريةٍ، بل إلى عطشٍ إلى الله الثالوث” عرفتُكَ، فصار ديريَ اسمُكَ قلايتي محبتُكَ ***
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
سؤالٌ أسمعه بشكلٍ شبه دائم، يعكسُ -بشكلٍ واضحٍ- الابتعاد عن التراث الشرقي عامةً، والسكندري خاصةً. دخل المبشرون الغربيون مصر في عدة مراحل متتالية، ولكنهم استقروا
طريق الصلاة لأحد الآباء السواح([1]) -1- قول يا يسوع لما تكون موجوع بالشوق ارفع قلبك للحبيب اُطلب قوة الصليب علشان تقوم من الكسل وتدوق حلاوة
-1- ختمت قلبي بصليبك ([1]) علشان يبقى ليك وحدك ولما يبقى ليك ابقى رسمك في وسط خِلَّاني ***
أصبح مزلقان السكة الحديد في بلدنا، أحد مصايد الموت، ففي غيبة حارس المزلقان يمر قطارٌ سريع، ينهي -بذات سرعته- حياة بشر لا يوجد في خبرتهم
من جهة تناولنا من جسد الرب، فنحن نأخذه كله، المسيح الواحد الرب الواحد الذي لا ينقسم. هذا سِرٌّ سمائيٌّ يدركه الذي تعلَّموا الأسرار وخفاياها من
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
على بوست نشره الأخ يسري عازر على الفيسبوك علَّق الأخ د. شنودة جرجس سعد على عبارة: “اتحاد اللاهوت بالإنسانية التي أخذها الرب من أم النور”،
وصل إلى الموقع هذا السؤال من الصديق كيرلس: سلام من الرب يسوع يكون مع شخصكم الكريم أنا كنت في شرح الابوليناريوسية، وازاي أن ابوليناريوس كان
“رهبنةُ القلب، لا تحتاجُ إلى بريةٍ، بل إلى عطشٍ إلى الله الثالوث” عرفتُكَ، فصار ديريَ اسمُكَ قلايتي محبتُكَ ***
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد