المجدُ للمصلوبِ حُبَّاً من أجلي – تمجيدات للمصلوب في عيد الصليب
+ المجد لك يا يسوع المصلوب الذي بموتك المحيي وهبتَ لنا في السر المجيد قوةَ صَلبِك وقيامتك. + المجد لك يا يسوع المصلوب؛ لأنك صُلِبتَ
+ المجد لك يا يسوع المصلوب الذي بموتك المحيي وهبتَ لنا في السر المجيد قوةَ صَلبِك وقيامتك. + المجد لك يا يسوع المصلوب؛ لأنك صُلِبتَ
تحية محبة ومواساة لكل قلب مصري في ذكرى عيد البذل والتضحية لأسر شهداء القوات المسلحة والشرطة العسكرية والمدنية، وشهداء مصر من شعبنا العظيم. سوف يأتي
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
قولٌ غريب لم يُسمع من قبل في الجامعة الرسولية، وهو أن اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب هو اتحادٌ لا يَمَسَّ كياننا نحن البشر. صحيحٌ أنه
حمل الصليب هو رحلة حياة ورحلة تلمذة، كما حمل المسيح الصليب منذ أن وُلِد. ولذلك يعوزنا أن نتعمق في فهم أبعاد الصليب كعمل كوني، وليس
تهل علينا يا عيد النيروز لم تفارقنا أبداً منذ معموديتنا لكنك تمسك بطرف الزمان الذي عبر تطوي صفحةً لتفتح أخرى ***
تدخل معرفة الله السابقة تحت بند مهم جداً في الأرثوذكسية هو الإيكونوميا أو التدبير، فالله في محبته رتَّب أو دبَّر أن يخلص العالم بواسطة الابن
المسيح هو رأس الجسد الكنيسة (كولوسي 2: 19)، والذين يجعلون من أنفسهم رأساً بديلاً عن “الرأس”، هم أولئك المعلمون الكذبة الذين حوَّلوا الكهنوت من خدمة
الفكرة التي تقول إن العهد القديم هو أساس المسيحية، هي فكرة غير قويمة أي غير أرثوذكسية، بل هي خطأٌ قاتل؛ لأن أساس المسيحية هو شخص
تجسد ابن الله الكلمة هو أساس الحضارة والتقدم. في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي المبادئ الأساسية التي جاءت بها المسيحية، والتي خلقت
+ المجد لك يا يسوع المصلوب الذي بموتك المحيي وهبتَ لنا في السر المجيد قوةَ صَلبِك وقيامتك. + المجد لك يا يسوع المصلوب؛ لأنك صُلِبتَ
تحية محبة ومواساة لكل قلب مصري في ذكرى عيد البذل والتضحية لأسر شهداء القوات المسلحة والشرطة العسكرية والمدنية، وشهداء مصر من شعبنا العظيم. سوف يأتي
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
قولٌ غريب لم يُسمع من قبل في الجامعة الرسولية، وهو أن اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب هو اتحادٌ لا يَمَسَّ كياننا نحن البشر. صحيحٌ أنه
حمل الصليب هو رحلة حياة ورحلة تلمذة، كما حمل المسيح الصليب منذ أن وُلِد. ولذلك يعوزنا أن نتعمق في فهم أبعاد الصليب كعمل كوني، وليس
تهل علينا يا عيد النيروز لم تفارقنا أبداً منذ معموديتنا لكنك تمسك بطرف الزمان الذي عبر تطوي صفحةً لتفتح أخرى ***
تدخل معرفة الله السابقة تحت بند مهم جداً في الأرثوذكسية هو الإيكونوميا أو التدبير، فالله في محبته رتَّب أو دبَّر أن يخلص العالم بواسطة الابن
المسيح هو رأس الجسد الكنيسة (كولوسي 2: 19)، والذين يجعلون من أنفسهم رأساً بديلاً عن “الرأس”، هم أولئك المعلمون الكذبة الذين حوَّلوا الكهنوت من خدمة
الفكرة التي تقول إن العهد القديم هو أساس المسيحية، هي فكرة غير قويمة أي غير أرثوذكسية، بل هي خطأٌ قاتل؛ لأن أساس المسيحية هو شخص
تجسد ابن الله الكلمة هو أساس الحضارة والتقدم. في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي المبادئ الأساسية التي جاءت بها المسيحية، والتي خلقت
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد