البر الذاتي وأفكار الدنس
الأخوة الذين تزعِجهم أفكار الدنس، عليهم أن يعلموا أن الانزعاج هو غايةُ الشرير؛ لأنه يكفي أن ننتبه إلى مشورته، لنفقد حياة التأمل وننصرف إلى الأمور
الأخوة الذين تزعِجهم أفكار الدنس، عليهم أن يعلموا أن الانزعاج هو غايةُ الشرير؛ لأنه يكفي أن ننتبه إلى مشورته، لنفقد حياة التأمل وننصرف إلى الأمور
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
أنام برشم الصليب أصحى على رشم الصليب بين النوم والصحيان رشم الصليب زي الأكل زي المية زي الهوا
ربِّ اجعلني لك هيكلاً ومن عظامي ولحمي أبني لك مذبحاً أُقدِّمُ عليه شهادتك بخورَ محبتك ممهورةً باسمك مختومةً بعطر صلبك ربِّ أنت قوتي
الحكم وإدانة الخطية هو طريق الحق ولكن في نفس طريق الحق قبول الخطاة ومعانقة كل من يعترف بخطأه؛ لأن هذا هو خطاب الرحمة الإلهية المطلقة؛
لقد طلب الرب يسوع أن نحمل الصليب، وقد حَمَله هو قبل أن يُصلب. فكيف صارت آلة التعذيب علامةَ خلاصٍ، بل ختم الملك المسيح يسوع ربنا
سندت قلبي قبل رأسي على صليبك شُفت جراحي قبل ما أشوف جراحك وحتى جراح أعدائي وأعدائك جراح رفض المحبة لكن ملكش أعداء أبداً
عندما تأكل علامة الصليب على القربانة، ألا يدخل الصليب في قلبك وفكرك أولاً قبل أن يدخل الجوف؟!! لم تكن الطقوس تقسيماً للحياة، بل كانت توحِّد
الأخوة الذين تزعِجهم أفكار الدنس، عليهم أن يعلموا أن الانزعاج هو غايةُ الشرير؛ لأنه يكفي أن ننتبه إلى مشورته، لنفقد حياة التأمل وننصرف إلى الأمور
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
أنام برشم الصليب أصحى على رشم الصليب بين النوم والصحيان رشم الصليب زي الأكل زي المية زي الهوا
ربِّ اجعلني لك هيكلاً ومن عظامي ولحمي أبني لك مذبحاً أُقدِّمُ عليه شهادتك بخورَ محبتك ممهورةً باسمك مختومةً بعطر صلبك ربِّ أنت قوتي
الحكم وإدانة الخطية هو طريق الحق ولكن في نفس طريق الحق قبول الخطاة ومعانقة كل من يعترف بخطأه؛ لأن هذا هو خطاب الرحمة الإلهية المطلقة؛
لقد طلب الرب يسوع أن نحمل الصليب، وقد حَمَله هو قبل أن يُصلب. فكيف صارت آلة التعذيب علامةَ خلاصٍ، بل ختم الملك المسيح يسوع ربنا
سندت قلبي قبل رأسي على صليبك شُفت جراحي قبل ما أشوف جراحك وحتى جراح أعدائي وأعدائك جراح رفض المحبة لكن ملكش أعداء أبداً
عندما تأكل علامة الصليب على القربانة، ألا يدخل الصليب في قلبك وفكرك أولاً قبل أن يدخل الجوف؟!! لم تكن الطقوس تقسيماً للحياة، بل كانت توحِّد
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد