عيد الصليب
عيد صليبك ياربي عيد محبتنا، سمرت المحبة بمسامير بذلك فتحت ينبوع غفران لا يجف جرف خطايا البشر كسيل عارم أزال كل دنس صليبك ياربي تلمسه
عيد صليبك ياربي عيد محبتنا، سمرت المحبة بمسامير بذلك فتحت ينبوع غفران لا يجف جرف خطايا البشر كسيل عارم أزال كل دنس صليبك ياربي تلمسه
كنا نتمنى على الأنبا بيشوي أن يكون أكثر أمانة فيعود إلى التسليم الآبائي، بدلاً من اللف والدوران حول ما أسماه “البدلية”، غاية الأمر أنه
القول بأن “الله بلا أبوة”، يجعل “اللهَ” فكرةً غامضةً عن خالق قدير قوي …. الخ له صفاتٌ كثيرة. ولكن، عندما تغيب المحبة، تغيب الأبوة،
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
عندما تختفي المحبة، تحلُّ الشريعة لكي تعيد الإنسان إلى كيانه الفارغ. ولكن، عندما تدخل قوة محبة الله في حياة أي مسيحي، فإن كيانه يمتلئ
يمرُّ في هذه الأيام علينا عيد النيروز، وهو عيد بداية التقويم القبطي الذي اتَّخذ من استشهاد المصريين في عصر دقلديانوس بداية التقويم المصري المسيحي.
يعرف الذين عاصروا الدولة المصرية منذ نشأتها في العصر الحديث على يد محمد على أن الذين كانوا لا يرغبون في تأدية الخدمة العسكرية كانوا
أنت صورة الله. أنت أعظم من كل أفكارك؛ لأن أفكارك هي ثمار فكرك. وفكرك هو الذي أنتج الأفكار، لذلك أنت الشجرة وفكرك هو الثمار
محبة الله لا تُقاس، لا بإيمان الانسان، ولا هي رد فعل الإنسان، تزيد إذا زاد الإنسان من الخير وتضعف إذا انعدم الخير من الإنسان. محبة
الصلاة هي نداء الروح القدس في قلب كل إنسان يؤمن بالمسيح ليقول مع يسوع: “أبا أيها الآب”(غلاطية6:4) الرغبة في الصلاة هي الالتصاق بالرب. يمنحها الروح،
عيد صليبك ياربي عيد محبتنا، سمرت المحبة بمسامير بذلك فتحت ينبوع غفران لا يجف جرف خطايا البشر كسيل عارم أزال كل دنس صليبك ياربي تلمسه
كنا نتمنى على الأنبا بيشوي أن يكون أكثر أمانة فيعود إلى التسليم الآبائي، بدلاً من اللف والدوران حول ما أسماه “البدلية”، غاية الأمر أنه
القول بأن “الله بلا أبوة”، يجعل “اللهَ” فكرةً غامضةً عن خالق قدير قوي …. الخ له صفاتٌ كثيرة. ولكن، عندما تغيب المحبة، تغيب الأبوة،
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
عندما تختفي المحبة، تحلُّ الشريعة لكي تعيد الإنسان إلى كيانه الفارغ. ولكن، عندما تدخل قوة محبة الله في حياة أي مسيحي، فإن كيانه يمتلئ
يمرُّ في هذه الأيام علينا عيد النيروز، وهو عيد بداية التقويم القبطي الذي اتَّخذ من استشهاد المصريين في عصر دقلديانوس بداية التقويم المصري المسيحي.
يعرف الذين عاصروا الدولة المصرية منذ نشأتها في العصر الحديث على يد محمد على أن الذين كانوا لا يرغبون في تأدية الخدمة العسكرية كانوا
أنت صورة الله. أنت أعظم من كل أفكارك؛ لأن أفكارك هي ثمار فكرك. وفكرك هو الذي أنتج الأفكار، لذلك أنت الشجرة وفكرك هو الثمار
محبة الله لا تُقاس، لا بإيمان الانسان، ولا هي رد فعل الإنسان، تزيد إذا زاد الإنسان من الخير وتضعف إذا انعدم الخير من الإنسان. محبة
الصلاة هي نداء الروح القدس في قلب كل إنسان يؤمن بالمسيح ليقول مع يسوع: “أبا أيها الآب”(غلاطية6:4) الرغبة في الصلاة هي الالتصاق بالرب. يمنحها الروح،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد