فاكر يارب
فاكر يارب أول ما دق القلب سمعت منكّ كلمه أَخذتني لدنيا ثانيه ووقعت في الحب سهرت معاك ليالي وكان العقل خالي إلا من همسات القلب
فاكر يارب أول ما دق القلب سمعت منكّ كلمه أَخذتني لدنيا ثانيه ووقعت في الحب سهرت معاك ليالي وكان العقل خالي إلا من همسات القلب
كلمة مرحباً لا تكفي لأن حضورك بيننا في وسطنا رغم ما تتعرض له مصر من هجمات شرسة لإسقاط الدولة هو رسالة تشجيع وسلام لكل مصري.
أما اللاهوت الشرقي فلا يَعرف على الإطلاق مفاهيم العصر الوسيط الخاصة بهذه الكلمات ( فدية؛ كفارة ..)، و إنما إنسجاماً ظاهراً بين معاني هذه
إن شرح العقيدة الأرثوذكسية، هو شرح متعدد لحقيقة واحدة وتعليم واحد، صاغه قانون الإيمان وإجتهد الآباء معلمو الكنيسة في شرحه بطرق متنوعة، من أجل الإحتفاظ
لقد كان من المستحيل على الموت أن يسود على مَن هو الحياة. وكان من المستحيل على مَن أعطى القيامة للأموات مثل لعازر وابن الأرملة،
ما أعذب أعياد القديسين والشهداء، فهي تعطينا إحساساً عميقاً بأننا لسنا نذكرهم فقط، بل تذكِّرنا بما لدينا معهم من حياة واحدة واتحاد حقيقي، فكل
الموتُ قابعٌ في فكرنا. نراه في الآخرين ونحسُّ به نحن أنفسنا؛ لأن كل شيء في الحياة له “نهاية”. لكن كلمة نهاية end صار لها
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
ياليتني كنتُٰ منكم استقبل يسوع الملك معكم لم تفرشوا لهُ ثيابكم أو سعف النخيل بل فرشتم قلوبكم ودمائكم اختلتط بأجسادكم في ثوب الفرح المبهج مع
تتقدم أسرة موقع الدراسات القبطية بخالص التعازي في شهداء الوطن الذين قضوا اليوم على أيدي الإرهاب الغاشم، إن داخل الكنيسة أُم الشهداء أو على أسوارها،
فاكر يارب أول ما دق القلب سمعت منكّ كلمه أَخذتني لدنيا ثانيه ووقعت في الحب سهرت معاك ليالي وكان العقل خالي إلا من همسات القلب
كلمة مرحباً لا تكفي لأن حضورك بيننا في وسطنا رغم ما تتعرض له مصر من هجمات شرسة لإسقاط الدولة هو رسالة تشجيع وسلام لكل مصري.
أما اللاهوت الشرقي فلا يَعرف على الإطلاق مفاهيم العصر الوسيط الخاصة بهذه الكلمات ( فدية؛ كفارة ..)، و إنما إنسجاماً ظاهراً بين معاني هذه
إن شرح العقيدة الأرثوذكسية، هو شرح متعدد لحقيقة واحدة وتعليم واحد، صاغه قانون الإيمان وإجتهد الآباء معلمو الكنيسة في شرحه بطرق متنوعة، من أجل الإحتفاظ
لقد كان من المستحيل على الموت أن يسود على مَن هو الحياة. وكان من المستحيل على مَن أعطى القيامة للأموات مثل لعازر وابن الأرملة،
ما أعذب أعياد القديسين والشهداء، فهي تعطينا إحساساً عميقاً بأننا لسنا نذكرهم فقط، بل تذكِّرنا بما لدينا معهم من حياة واحدة واتحاد حقيقي، فكل
الموتُ قابعٌ في فكرنا. نراه في الآخرين ونحسُّ به نحن أنفسنا؛ لأن كل شيء في الحياة له “نهاية”. لكن كلمة نهاية end صار لها
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
ياليتني كنتُٰ منكم استقبل يسوع الملك معكم لم تفرشوا لهُ ثيابكم أو سعف النخيل بل فرشتم قلوبكم ودمائكم اختلتط بأجسادكم في ثوب الفرح المبهج مع
تتقدم أسرة موقع الدراسات القبطية بخالص التعازي في شهداء الوطن الذين قضوا اليوم على أيدي الإرهاب الغاشم، إن داخل الكنيسة أُم الشهداء أو على أسوارها،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد