مطلوب من قداسة البابا !!
نقلاً عن جريدة “المصري اليوم” بتاريخ الإثنين الموافق 31 يوليو 2017 (بدون تعليق) كان لافتا وبشدة شكر أساقفة المجمع المقدس للبابا تواضروس الثانى فى
نقلاً عن جريدة “المصري اليوم” بتاريخ الإثنين الموافق 31 يوليو 2017 (بدون تعليق) كان لافتا وبشدة شكر أساقفة المجمع المقدس للبابا تواضروس الثانى فى
لقد ساد النفاق وأمسكت مهادنة الشر بعنق الحياة الكنسية، تحاول إخضاع أُم الشهداء لتعليم العصر الوسيط، وتحاول أن تحول الكنيسة إلى مجرد مؤسسة أو مشروع
إن عظمة بر المسيح أنه هو هو بر الله – برٌ واحدٌ لاينقسم – وهو يفوق كل ما يقرره الناموس كثمرة لإرضاء العدل الإلهي
وعلى مثال آدم الأول الذي أخذنا منه جسدنا الأول الذي نسميه الجسد العتيق، وأخذنا فيه الطبيعة الساقطة بسبب عصيانه الله وبالتالي الموت، كذلك المسيح
لم يذكر القديس أثناسيوس الرسولي أن الموت كان ”عقوبة“ من الله للإنسان بل ”حُكم“ صدر قَبل سقوط الإنسان كإنذار، في حالة تخلي الإنسان عن غاية
لقد غلب الربُ الموتَ في الآخرين مثل لعازر، و ابن الأرملة قبل يوم الجمعة الكبير. ثم غلب الربُ الموتَ علانيةً في كيانه (أي كيان المسيح)
قلنا في المقالات السابقة إن لاهوت الغرب في العصر الوسيط شرَح فداء المسيح متأثراً بالفكر السياسي و القانوني السائد. فقال بأن المسيح دفع الثمن و
عزت صديقٌ مكافح، هاجر الى بريطانيا ثم أمريكا في السبعينات من القرن الماضي، وعمل في مجالات عدة في الحياة، واستقر أخيراً في عملٍ يفضِّله. انتقل
الانتصار عمره ما بقى تاريخ، ولا حفلة أغاني أو شعر بليغ زحفت مصر كلها وعدِّت بحر الخوف لأجل مستقبل وبسمة أمل حرية وأمان مش قوانين
إن فَقَدَتْ المحبةُ الثباتَ، فقد تخلَّت عن الإيمان، وإن فَقَدَ الإيمانُ المحبةَ، فَقَدَ قوة ورجاء المواعيد. أرني إنساناً يحيا بالإيمان وحده بدون محبة، وأنا أُريك
نقلاً عن جريدة “المصري اليوم” بتاريخ الإثنين الموافق 31 يوليو 2017 (بدون تعليق) كان لافتا وبشدة شكر أساقفة المجمع المقدس للبابا تواضروس الثانى فى
لقد ساد النفاق وأمسكت مهادنة الشر بعنق الحياة الكنسية، تحاول إخضاع أُم الشهداء لتعليم العصر الوسيط، وتحاول أن تحول الكنيسة إلى مجرد مؤسسة أو مشروع
إن عظمة بر المسيح أنه هو هو بر الله – برٌ واحدٌ لاينقسم – وهو يفوق كل ما يقرره الناموس كثمرة لإرضاء العدل الإلهي
وعلى مثال آدم الأول الذي أخذنا منه جسدنا الأول الذي نسميه الجسد العتيق، وأخذنا فيه الطبيعة الساقطة بسبب عصيانه الله وبالتالي الموت، كذلك المسيح
لم يذكر القديس أثناسيوس الرسولي أن الموت كان ”عقوبة“ من الله للإنسان بل ”حُكم“ صدر قَبل سقوط الإنسان كإنذار، في حالة تخلي الإنسان عن غاية
لقد غلب الربُ الموتَ في الآخرين مثل لعازر، و ابن الأرملة قبل يوم الجمعة الكبير. ثم غلب الربُ الموتَ علانيةً في كيانه (أي كيان المسيح)
قلنا في المقالات السابقة إن لاهوت الغرب في العصر الوسيط شرَح فداء المسيح متأثراً بالفكر السياسي و القانوني السائد. فقال بأن المسيح دفع الثمن و
عزت صديقٌ مكافح، هاجر الى بريطانيا ثم أمريكا في السبعينات من القرن الماضي، وعمل في مجالات عدة في الحياة، واستقر أخيراً في عملٍ يفضِّله. انتقل
الانتصار عمره ما بقى تاريخ، ولا حفلة أغاني أو شعر بليغ زحفت مصر كلها وعدِّت بحر الخوف لأجل مستقبل وبسمة أمل حرية وأمان مش قوانين
إن فَقَدَتْ المحبةُ الثباتَ، فقد تخلَّت عن الإيمان، وإن فَقَدَ الإيمانُ المحبةَ، فَقَدَ قوة ورجاء المواعيد. أرني إنساناً يحيا بالإيمان وحده بدون محبة، وأنا أُريك
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد