أستاذنا د. موريس تواضروس، هل نسى التاريخ المعاصر؟
وإذا كنا ما نزال في إطار التاريخ المعاصر، أين كنتم يا سيدي الدكتور عندما تزعَّم الأنبا موسى حملته ضد كتاب “أقوال مضيئة”، وهو ليس إلا
وإذا كنا ما نزال في إطار التاريخ المعاصر، أين كنتم يا سيدي الدكتور عندما تزعَّم الأنبا موسى حملته ضد كتاب “أقوال مضيئة”، وهو ليس إلا
عندما كنت صبياً قدَّمت لي راهبة من دير أبو سيفين في مصر القديمة صليباً من الجلد هدية. وكان الدير يبعد دقائق عن منزلنا. وظلَّ
يا صليب الرب يا ختم الحبيب نقبلك في مسحة الميرون على كل عضو في الجسد باسم الآب واهب الابن لنا والابن الوحيد ميراثنا والروح القدس
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
تعيش كنيستنا بين حقبةٍ امتد فيها تعليم الإرساليات الإنجيلية مع بقايا تعليم الإرساليات الكاثوليكية، وحقبةٍ نشأت داخل الحقبة الأولى، حيث بدأت بواكير دراسات الآباء
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الحياة الإلهية في الليتورجية الأرثوذكسية التي تؤكد ان المسيح الحي القائم من بين الأموات هو الذي
قال أبي: عندما تمسِكُ صليبَاً في يدك، فأنت تمسِكُ بعلامة عهد الرب يسوع، بل ختم الثالوث. والأفضل أن ترشم الصليب. سألته: لماذا رشم الصليب أفضل؟
لستَ على موعدٍ معنا مرةً، بل حاضرٌ دائماً في كل أعيادنا أيقوناتُ الشهداء تطالعنا فقد نورز (استنار) معنا نورُ الشهادةِ في رشم الصليب والعيدُ حاضرٌ
هل رأيت يسوع راكعاً يغسل أرجل الجموع اللي شك واللي سب واللي خان بلا رجوع هل تعلمت الحب المسكوب في طقس “غسل الأرجل” من يسوع ضابط الكل
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
وإذا كنا ما نزال في إطار التاريخ المعاصر، أين كنتم يا سيدي الدكتور عندما تزعَّم الأنبا موسى حملته ضد كتاب “أقوال مضيئة”، وهو ليس إلا
عندما كنت صبياً قدَّمت لي راهبة من دير أبو سيفين في مصر القديمة صليباً من الجلد هدية. وكان الدير يبعد دقائق عن منزلنا. وظلَّ
يا صليب الرب يا ختم الحبيب نقبلك في مسحة الميرون على كل عضو في الجسد باسم الآب واهب الابن لنا والابن الوحيد ميراثنا والروح القدس
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
تعيش كنيستنا بين حقبةٍ امتد فيها تعليم الإرساليات الإنجيلية مع بقايا تعليم الإرساليات الكاثوليكية، وحقبةٍ نشأت داخل الحقبة الأولى، حيث بدأت بواكير دراسات الآباء
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الحياة الإلهية في الليتورجية الأرثوذكسية التي تؤكد ان المسيح الحي القائم من بين الأموات هو الذي
قال أبي: عندما تمسِكُ صليبَاً في يدك، فأنت تمسِكُ بعلامة عهد الرب يسوع، بل ختم الثالوث. والأفضل أن ترشم الصليب. سألته: لماذا رشم الصليب أفضل؟
لستَ على موعدٍ معنا مرةً، بل حاضرٌ دائماً في كل أعيادنا أيقوناتُ الشهداء تطالعنا فقد نورز (استنار) معنا نورُ الشهادةِ في رشم الصليب والعيدُ حاضرٌ
هل رأيت يسوع راكعاً يغسل أرجل الجموع اللي شك واللي سب واللي خان بلا رجوع هل تعلمت الحب المسكوب في طقس “غسل الأرجل” من يسوع ضابط الكل
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد