كيف تحولت المحبة الإلهية الثالوثية من علاقة شركة الجوهر بين أقانيم الثالوث إلى طاقة وقوة؟

frontpage_sمن آنٍ لآخر تجود علينا مخيلة الأنبا بيشوي بما رَسَبَ في حياته من معرفة وتذوقٍ خاصٍّ به. هذا شأنه، له حسابٌ عند ربه ومخلصه، لكن المشكلة الحقيقية هي أنه يظن أن ما لديه من معرفة وخبرة، هو إيمان الكنيسة الجامعة.

آخر اختراعات نيافته هي انفصال الطاقة والقوة عن الأقانيم، وأن ما يوهَب لنا هو طاقة وليست الله. وهو بذلك يريد أن يستر عورته التي كشف عنها منذ عام 1981 – 1982 عندما تزعَّم ونَشِط في تجريم الشركة في طبيعة الحياة الإلهية، وصار يلعب بالكلام عن الفرق بين الجوهر والأقنوم والطاقة، وهو ما أوصله في نهاية لعبته إلى أن الطاقة هي غير الله، وأن أي تعليم غير ذلك، هو تعليم غير أرثوذكسي.

 

تنزيل الملف

How_divine_love_transformed_into_energy.pdf

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مواضيع ذات صلة