كتاب “مئتا مزمور ليسوع” – تحت الطبع (1)
مزمورٌ ليسوع – المزمور الأول مباركٌ أنت يا ربُّ، الذي بتجسُّدك، أظهرتَ طريقَ الحياةِ، وكشفتَ بالصليبِ فظاعةَ الشرِّ، وأنرتَ حياتنا كي لا نسلكَ طريق الخطية
الرئيسيةالتدبير الإلهي
مزمورٌ ليسوع – المزمور الأول مباركٌ أنت يا ربُّ، الذي بتجسُّدك، أظهرتَ طريقَ الحياةِ، وكشفتَ بالصليبِ فظاعةَ الشرِّ، وأنرتَ حياتنا كي لا نسلكَ طريق الخطية
في مناسبة احتفال أُم الشهداء بتجسد ربنا يسوع المسيح، يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد تجسد الرب، ذلك الحدث الذي كان افتتاحًا
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
يستعرض الدكتور جورج حبيب بباوي في هذا المقتطف بعض من النقاط الهامة كما يلي: ما هو التدبير وخطة الله الأزلية؟ هل كان الرب يسوع المسيح
+ يا ذو الاسم المخلِّص تجسَّدت لأجلنا احتملت إخلاء الذات من أجل محبتك للبشر يسوع المسيح هو إلهنا الصالح.
ما هو التدبيرالإلهي؟ ماذا يقصد الآباء بالتدبير؟ ماذا يقول التدبير عن قيامة الرب يسوع المسيح؟ كيف تكلم الآباء مع الأريوسيين والهراطقة؟ ما معنى الخلاص؟ ما
هكذا تسير الأمور في اتجاه مضاد، فبالرغم من انتشار الترجمات العربية لمؤلفات الآباء: أثناسيوس وكيرلس الكبير، لكن لا زال الكذب والخداع يُقال علناً في مؤتمرات
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
هل رأيت يسوع راكعاً يغسل أرجل الجموع اللي شك واللي سب واللي خان بلا رجوع هل تعلمت الحب المسكوب في طقس “غسل الأرجل” من يسوع ضابط الكل
لم يذكر القديس أثناسيوس الرسولي أن الموت كان ”عقوبة“ من الله للإنسان بل ”حُكم“ صدر قَبل سقوط الإنسان كإنذار، في حالة تخلي الإنسان عن غاية
مزمورٌ ليسوع – المزمور الأول مباركٌ أنت يا ربُّ، الذي بتجسُّدك، أظهرتَ طريقَ الحياةِ، وكشفتَ بالصليبِ فظاعةَ الشرِّ، وأنرتَ حياتنا كي لا نسلكَ طريق الخطية
في مناسبة احتفال أُم الشهداء بتجسد ربنا يسوع المسيح، يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد تجسد الرب، ذلك الحدث الذي كان افتتاحًا
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
يستعرض الدكتور جورج حبيب بباوي في هذا المقتطف بعض من النقاط الهامة كما يلي: ما هو التدبير وخطة الله الأزلية؟ هل كان الرب يسوع المسيح
+ يا ذو الاسم المخلِّص تجسَّدت لأجلنا احتملت إخلاء الذات من أجل محبتك للبشر يسوع المسيح هو إلهنا الصالح.
ما هو التدبيرالإلهي؟ ماذا يقصد الآباء بالتدبير؟ ماذا يقول التدبير عن قيامة الرب يسوع المسيح؟ كيف تكلم الآباء مع الأريوسيين والهراطقة؟ ما معنى الخلاص؟ ما
هكذا تسير الأمور في اتجاه مضاد، فبالرغم من انتشار الترجمات العربية لمؤلفات الآباء: أثناسيوس وكيرلس الكبير، لكن لا زال الكذب والخداع يُقال علناً في مؤتمرات
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
هل رأيت يسوع راكعاً يغسل أرجل الجموع اللي شك واللي سب واللي خان بلا رجوع هل تعلمت الحب المسكوب في طقس “غسل الأرجل” من يسوع ضابط الكل
لم يذكر القديس أثناسيوس الرسولي أن الموت كان ”عقوبة“ من الله للإنسان بل ”حُكم“ صدر قَبل سقوط الإنسان كإنذار، في حالة تخلي الإنسان عن غاية
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات