لأجلنا ولأجل خلاصنا (الكتاب الأول)
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
الرئيسيةالغطاس
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
حسب التسليم الكنسي “مغطس المعمودية” هو أردن كل كنيسة، ليس لأن ما حدث يوزَّع أو يتكرر، بل لأن ما حدث في معمودية الرب صار أساس
عندما نأخذ المياه المقدسة لمنازلنا، فإننا بالرشِّ، نضع هذه المنازل في تدبير خدمة الرب. ونحن مثل المياه، نلنا تقديساً لا تمحوه الخطية لأن “نعمة الله
استُعلن الثالوثُ بنداءِ الآبِ بالابنِ الذي مُسِح بالروحِ بالروحِ الوديعِ رفرَفَ على وجهِ المياهِ
من أُمٍّ عاقرٍ وُلِدَ يوحنا بدايةُ عهدِ الولادة الجديدة ليس بالولادة الجسدانية، بل بقوةٍ إلهيةٍ وُلِد ***
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
حسب التسليم الكنسي “مغطس المعمودية” هو أردن كل كنيسة، ليس لأن ما حدث يوزَّع أو يتكرر، بل لأن ما حدث في معمودية الرب صار أساس
عندما نأخذ المياه المقدسة لمنازلنا، فإننا بالرشِّ، نضع هذه المنازل في تدبير خدمة الرب. ونحن مثل المياه، نلنا تقديساً لا تمحوه الخطية لأن “نعمة الله
استُعلن الثالوثُ بنداءِ الآبِ بالابنِ الذي مُسِح بالروحِ بالروحِ الوديعِ رفرَفَ على وجهِ المياهِ
من أُمٍّ عاقرٍ وُلِدَ يوحنا بدايةُ عهدِ الولادة الجديدة ليس بالولادة الجسدانية، بل بقوةٍ إلهيةٍ وُلِد ***
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات