8 يناير، 2016 لا توجد تعليقات
جعلَ الكلمةُ جسدَه مجال استعلان الأُلوهة، فقد نقل كيان الإنسان من آدم إلى كيانه الذي جاز به الحبل والولادة والنمو (لوقا 2: 5 – 7،
لقد دخل الله دنيا الإنسان بقدرته الفائقة على تغيير الحياة، هذا الدخول يتم في إطار سيادة الله على الخليقة كصانعٍ لها، فالله لا يتدخل في
تقديم لا جدوى للحديث عن الحرية، للعبيد. ولا جدوى لمن عَبَدَ الحروفَ والألفاظ من أي حديثٍ عن المتجسد. ولا جدوى من أي حديث عن المحبة
في ملء الزمان أرسل الله ابنه مولوداً من امرأة (غلا 4: 4) ملء الزمان: تعبيرٌ غريبٌ على آذان الإنسان وعقله. حسب الأصل اليوناني، ورد عدة
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
في دقة الطبيب الحكيم يشهد لوقا الإنجيلي أنه “لما تمَّت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سُمي يسوع كما تَسمَّى من الملاك قبل أن حبل به في
صار الكلمةُ جسداً لأن الفكر بلا جسد إنساني، هو وهمٌ وخيال يفتقر إلى حضور بشري يجعله واقعاً. “الكلمة – Logos” وحرفياً – حسب اللغة اليونانية
يوم أسَّس وحدانية الله والبشر، الحياة حلَّت في الحشا البتولي حلَّت في الخاضع للموت، فخضع الموت للحياة، وحملت الحياة الترابيين إلى عرش اللاهوت. ****
مصر الرائدة: عامٌ جديد، عامٌ سعيد يا مصر. “مصر بلد يعيش في قلوبنا”، تلك هي كلمة رائد الوطنية مكرم عبيد التي لمعت داخل مساحة الصراعات
جعلَ الكلمةُ جسدَه مجال استعلان الأُلوهة، فقد نقل كيان الإنسان من آدم إلى كيانه الذي جاز به الحبل والولادة والنمو (لوقا 2: 5 – 7،
لقد دخل الله دنيا الإنسان بقدرته الفائقة على تغيير الحياة، هذا الدخول يتم في إطار سيادة الله على الخليقة كصانعٍ لها، فالله لا يتدخل في
تقديم لا جدوى للحديث عن الحرية، للعبيد. ولا جدوى لمن عَبَدَ الحروفَ والألفاظ من أي حديثٍ عن المتجسد. ولا جدوى من أي حديث عن المحبة
في ملء الزمان أرسل الله ابنه مولوداً من امرأة (غلا 4: 4) ملء الزمان: تعبيرٌ غريبٌ على آذان الإنسان وعقله. حسب الأصل اليوناني، ورد عدة
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
في دقة الطبيب الحكيم يشهد لوقا الإنجيلي أنه “لما تمَّت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سُمي يسوع كما تَسمَّى من الملاك قبل أن حبل به في
صار الكلمةُ جسداً لأن الفكر بلا جسد إنساني، هو وهمٌ وخيال يفتقر إلى حضور بشري يجعله واقعاً. “الكلمة – Logos” وحرفياً – حسب اللغة اليونانية
يوم أسَّس وحدانية الله والبشر، الحياة حلَّت في الحشا البتولي حلَّت في الخاضع للموت، فخضع الموت للحياة، وحملت الحياة الترابيين إلى عرش اللاهوت. ****
مصر الرائدة: عامٌ جديد، عامٌ سعيد يا مصر. “مصر بلد يعيش في قلوبنا”، تلك هي كلمة رائد الوطنية مكرم عبيد التي لمعت داخل مساحة الصراعات
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات