أسيرُ الحي المصلوب
أسير حُرًا في دربكَ أسيرُ العشقُ أسرٌ ونورٌ يصيرُ رباطُ حريةٍ أبديٍّ حتى الرحيلِ من احتياجات العمر مهما كان طويلًا يا يسوعُ أنتَ نبضات قلبي.
الرئيسيةشعر
أسير حُرًا في دربكَ أسيرُ العشقُ أسرٌ ونورٌ يصيرُ رباطُ حريةٍ أبديٍّ حتى الرحيلِ من احتياجات العمر مهما كان طويلًا يا يسوعُ أنتَ نبضات قلبي.
1 ليس عندي كلام يُقال لأن الصمت أبلغ والكلام مُحال 2 وضعت في قلبي جذوة بالدم ختمتها فصارت شعلة 3 لو قلت اُحبك فالحب منك
افرامية الثمانين سنة الجزء الأول 1 يسوع الوجود الحقيقي المشرق من الآب وكل وجود آخر هو ظل للحق أنت وحدك الحق 2 مسيرة الحياة موازية
+ يا ذو الاسم المخلِّص تجسَّدت لأجلنا احتملت إخلاء الذات من أجل محبتك للبشر يسوع المسيح هو إلهنا الصالح.
لحن الوجود عزفهُ يسوع لكل مولود لغي بهِ الزمن فأصبح لحن الخلود يسوع هو البداية ومع يسوع لا نهاية هو الطريق هو الغاية
أعطني لسان الحكمة – لكي أبني ماهدمتهُ البغضة لسان الحكمة – يشهد للشركة فقد صرتُ إنسانا – لكي تُعطينا البنوة نعمة أعطني لسان الصدق –
عروني وعلي مذبح الحب ربطوني أدخلوا مسمار البغضة في قلبي وعيوني وبنفس التعيير عيروني وبذات الكُرباج ضربوني وبأكليل العُرس شوكوني وبحربة الذات (الأنا) طعنوني يا
صعدْتَ يا ربُ بمجد الأُلوهةِ، المجدُ الأزلي الذي لك قبل تواضعك، سطعَ على جبل طابور معلناً لنا كيف يسكن في تواضع الجسد، دون أن يفقد
+ المحبه التي ماتت في القلوب قامت بقيامة المصلوب + تجسَّدت من البتول ووُلدَت في مدينة داوود + صٌلِبَت في فكر الناس قبل ان يَخرج
يا أخي، متى صارت الفكرةُ حكماً؟ أليس عندما أكل آدم من الشجرة؟ ومتى صارت الشريعةُ سبيلاً؟ أليس عندما غاب الضمير وجاء موسى بالحجر؟.
أسير حُرًا في دربكَ أسيرُ العشقُ أسرٌ ونورٌ يصيرُ رباطُ حريةٍ أبديٍّ حتى الرحيلِ من احتياجات العمر مهما كان طويلًا يا يسوعُ أنتَ نبضات قلبي.
1 ليس عندي كلام يُقال لأن الصمت أبلغ والكلام مُحال 2 وضعت في قلبي جذوة بالدم ختمتها فصارت شعلة 3 لو قلت اُحبك فالحب منك
افرامية الثمانين سنة الجزء الأول 1 يسوع الوجود الحقيقي المشرق من الآب وكل وجود آخر هو ظل للحق أنت وحدك الحق 2 مسيرة الحياة موازية
+ يا ذو الاسم المخلِّص تجسَّدت لأجلنا احتملت إخلاء الذات من أجل محبتك للبشر يسوع المسيح هو إلهنا الصالح.
لحن الوجود عزفهُ يسوع لكل مولود لغي بهِ الزمن فأصبح لحن الخلود يسوع هو البداية ومع يسوع لا نهاية هو الطريق هو الغاية
أعطني لسان الحكمة – لكي أبني ماهدمتهُ البغضة لسان الحكمة – يشهد للشركة فقد صرتُ إنسانا – لكي تُعطينا البنوة نعمة أعطني لسان الصدق –
عروني وعلي مذبح الحب ربطوني أدخلوا مسمار البغضة في قلبي وعيوني وبنفس التعيير عيروني وبذات الكُرباج ضربوني وبأكليل العُرس شوكوني وبحربة الذات (الأنا) طعنوني يا
صعدْتَ يا ربُ بمجد الأُلوهةِ، المجدُ الأزلي الذي لك قبل تواضعك، سطعَ على جبل طابور معلناً لنا كيف يسكن في تواضع الجسد، دون أن يفقد
+ المحبه التي ماتت في القلوب قامت بقيامة المصلوب + تجسَّدت من البتول ووُلدَت في مدينة داوود + صٌلِبَت في فكر الناس قبل ان يَخرج
يا أخي، متى صارت الفكرةُ حكماً؟ أليس عندما أكل آدم من الشجرة؟ ومتى صارت الشريعةُ سبيلاً؟ أليس عندما غاب الضمير وجاء موسى بالحجر؟.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات