أناشيد القيامة لرومانوس الشاعر البيزنطي
الموتُ بالظَفَرِ ابتُلِع (1كو 15: 54) بقيامتِكَ من الموت أيها المسيح لذلك نمجِّدُ آلامكَ دائمًا نحتفل بها ونصرخ فرحين الربُّ قام تنزيل الملف Resurrection_songs.pdf
الرئيسيةقيامة المسيح
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
الموتُ بالظَفَرِ ابتُلِع (1كو 15: 54) بقيامتِكَ من الموت أيها المسيح لذلك نمجِّدُ آلامكَ دائمًا نحتفل بها ونصرخ فرحين الربُّ قام تنزيل الملف Resurrection_songs.pdf
تهنئة بعيد القيامة المجيد يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد قيامة ربنا يسوع المسيح الذي غلب الموت بموته وأسَّس الخلقة الجديدة بقيامته،
المسيحُ قام. حقًا قام. هذا هو رجاؤنا الأعظم. المسيحٌ لقبٌ، وليس اسمًا شخصيًا. الاسم الشخصي للرب هو يسوع، أي “يهوه مخلِّص” حسب الأصل العبراني. أما
البغضة جحيم خلقناه يا هازم الجحيم يا يسوع طوفان محبتك عرفناه إطفي نار الكراهية التي أشعلناها وفك رباطات القوة التي اخترناها وصرنا عبيداً لها والعبودية
أعددت عرشي في الجحيم قام الميت وحطَّم عرشي. يخافني كل إنسان، وأنا لا أخاف أحداً الرعب والرعدة تأخذ الأحياء بسببي السكون والسلام عند الأموات ذُبِحَ
المسيح قام. حقاً قام كل عام وأنتم بخير، أعاد الآب هذا العيد على مصر شعباً وحكومةً وكنيسةً بالسلام والفرح. القيامةُ بشارةُ حياةٍ، فقد غُلِبَ الموت،
افرامية الحي إلى الأبد يا يسوع الحي يا غالب الموت يا قاهر الفساد عجز القبر أن يحتويك *** في زمان تعاستنا سيطر الموت على قلوبنا
لقد كان من المستحيل على الموت أن يسود على مَن هو الحياة. وكان من المستحيل على مَن أعطى القيامة للأموات مثل لعازر وابن الأرملة،
ما أعذب أعياد القديسين والشهداء، فهي تعطينا إحساساً عميقاً بأننا لسنا نذكرهم فقط، بل تذكِّرنا بما لدينا معهم من حياة واحدة واتحاد حقيقي، فكل
الموتُ قابعٌ في فكرنا. نراه في الآخرين ونحسُّ به نحن أنفسنا؛ لأن كل شيء في الحياة له “نهاية”. لكن كلمة نهاية end صار لها
الموتُ بالظَفَرِ ابتُلِع (1كو 15: 54) بقيامتِكَ من الموت أيها المسيح لذلك نمجِّدُ آلامكَ دائمًا نحتفل بها ونصرخ فرحين الربُّ قام تنزيل الملف Resurrection_songs.pdf
تهنئة بعيد القيامة المجيد يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد قيامة ربنا يسوع المسيح الذي غلب الموت بموته وأسَّس الخلقة الجديدة بقيامته،
المسيحُ قام. حقًا قام. هذا هو رجاؤنا الأعظم. المسيحٌ لقبٌ، وليس اسمًا شخصيًا. الاسم الشخصي للرب هو يسوع، أي “يهوه مخلِّص” حسب الأصل العبراني. أما
البغضة جحيم خلقناه يا هازم الجحيم يا يسوع طوفان محبتك عرفناه إطفي نار الكراهية التي أشعلناها وفك رباطات القوة التي اخترناها وصرنا عبيداً لها والعبودية
أعددت عرشي في الجحيم قام الميت وحطَّم عرشي. يخافني كل إنسان، وأنا لا أخاف أحداً الرعب والرعدة تأخذ الأحياء بسببي السكون والسلام عند الأموات ذُبِحَ
المسيح قام. حقاً قام كل عام وأنتم بخير، أعاد الآب هذا العيد على مصر شعباً وحكومةً وكنيسةً بالسلام والفرح. القيامةُ بشارةُ حياةٍ، فقد غُلِبَ الموت،
افرامية الحي إلى الأبد يا يسوع الحي يا غالب الموت يا قاهر الفساد عجز القبر أن يحتويك *** في زمان تعاستنا سيطر الموت على قلوبنا
لقد كان من المستحيل على الموت أن يسود على مَن هو الحياة. وكان من المستحيل على مَن أعطى القيامة للأموات مثل لعازر وابن الأرملة،
ما أعذب أعياد القديسين والشهداء، فهي تعطينا إحساساً عميقاً بأننا لسنا نذكرهم فقط، بل تذكِّرنا بما لدينا معهم من حياة واحدة واتحاد حقيقي، فكل
الموتُ قابعٌ في فكرنا. نراه في الآخرين ونحسُّ به نحن أنفسنا؛ لأن كل شيء في الحياة له “نهاية”. لكن كلمة نهاية end صار لها
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات