الابنُ له المجد، هو قوةُ الآب والقوة لا يمكن فصلها عن الأقنوم (دراسة موجزة – 1)
سبق أريوس، السفسطائي Asterius وهو ما يؤكده لنا أثناسيوس نفسه في الرد على الأريوسيين 1: 2، 5. وكلاهما أريوس وأُستاذه يؤكدان: أنه “توجد حكمتان،
الرئيسيةلاهوت الابن
سبق أريوس، السفسطائي Asterius وهو ما يؤكده لنا أثناسيوس نفسه في الرد على الأريوسيين 1: 2، 5. وكلاهما أريوس وأُستاذه يؤكدان: أنه “توجد حكمتان،
القول بأن “الله بلا أبوة”، يجعل “اللهَ” فكرةً غامضةً عن خالق قدير قوي …. الخ له صفاتٌ كثيرة. ولكن، عندما تغيب المحبة، تغيب الأبوة،
لو كان أساقفة الجهل يؤمنون أن المسيح فينا “المسيح فيكم رجاء المجد” (كولو 1: 17)، ولو كانوا يؤمنون أن المسيح “يحل في قلوبنا بالإيمان” (افسس
تُسمَّى “المقابر” في بعض بلاد الغرب “أرض السكوت”، وهو الاسم العبراني القديم “شيؤل”، أي الحفرة، أو الهاوية. أرض السكوت هي نفسها أرض الموت. وللموت ذهنية
أولاً: ما هي قوة المسيح القيامية؟ 1- بالصليب دخل المسيح في مجال “الموت”. و”الموت”، في الكتاب المقدس، إنما يشير إلى كل ما يسيء إلى الإنسان،
سبق أريوس، السفسطائي Asterius وهو ما يؤكده لنا أثناسيوس نفسه في الرد على الأريوسيين 1: 2، 5. وكلاهما أريوس وأُستاذه يؤكدان: أنه “توجد حكمتان،
القول بأن “الله بلا أبوة”، يجعل “اللهَ” فكرةً غامضةً عن خالق قدير قوي …. الخ له صفاتٌ كثيرة. ولكن، عندما تغيب المحبة، تغيب الأبوة،
لو كان أساقفة الجهل يؤمنون أن المسيح فينا “المسيح فيكم رجاء المجد” (كولو 1: 17)، ولو كانوا يؤمنون أن المسيح “يحل في قلوبنا بالإيمان” (افسس
تُسمَّى “المقابر” في بعض بلاد الغرب “أرض السكوت”، وهو الاسم العبراني القديم “شيؤل”، أي الحفرة، أو الهاوية. أرض السكوت هي نفسها أرض الموت. وللموت ذهنية
أولاً: ما هي قوة المسيح القيامية؟ 1- بالصليب دخل المسيح في مجال “الموت”. و”الموت”، في الكتاب المقدس، إنما يشير إلى كل ما يسيء إلى الإنسان،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات