محاضرات في تجسد الكلمة للقديس أثناسيوس الرسولي (المحاضرة العاشرة – الأخيرة)
الصراع بين أكبر قوتين في الحياة الإنسانية: الخير والشر، وهو صراعٌ دموي عرفه الإنسان الأوربي في حربين هلك فيهما ملايين البشر. وهو صراعٌ لا يمكن
الرئيسيةمحاضرات
الصراع بين أكبر قوتين في الحياة الإنسانية: الخير والشر، وهو صراعٌ دموي عرفه الإنسان الأوربي في حربين هلك فيهما ملايين البشر. وهو صراعٌ لا يمكن
من الأخطاء الشائعة والعامة، خطأُ قطع عبارةٍ أو أكثر من سياق شرحٍ دقيقٍ، بغرض البحث عن عبارة أو كلمة تؤيد فكرةً لم يعرفها المؤلف نفسه،
يرى الدكتور يوسف زيدان أن هناك امتداداً تراثياً يصل بين المسيحية والإسلام. وهو يؤكد من خلال مصطلح “اللاهوت العربي” الذي يطرحه للمرة الأولى، أن ثمة
يرى الدكتور يوسف زيدان أن هناك امتداداً تراثياً يصل بين المسيحية والإسلام. وهو يؤكد من خلال مصطلح “اللاهوت العربي” الذي يطرحه للمرة الأولى، أن ثمة
يجب أن نعود إلى صفاء ونقاء التعليم الرسولي الذي لم يمر بثقافة العصر الوسيط الأوربي، الذي تفرَّع إلى عدة اتجاهات مختلفة، بدأت بأنسلم، ثم وصلت
الإيمان – بحسب ذهبي الفم – هو رحلة تبدأ بالولادة وتنتهي في يوم الدينونة. وخلال هذه الرحلة قد ينشأ الإنسان نشأةً مسيحيةً جيدةً، ويتعلم الإيمان ويتقنه
الكلمة كائنٌ في كل زمان ومكان، وهو “ليس بعيداً عنا“، لكن القصد من تجسده لم يكن – كما يذكر معلمنا العظيم – أن “يظهر فقط”
تثار هذه الآيام قضية الطلاق والزواج الثاني في الكنيسة الأرثوذكسية، وتبعات هذه القضية كانت محل نقاشات كثيرة، ما بين شقها المدني والقانوني ومابين النظرة المسيحية
والتعدِّي هو الحياة والبقاء بدون الصورة الإلهية، وهي تلك العطية العظمى التي أُعطيت للإنسان، وهي نعمة الشركة في قوة اللوغوس الابن الوحيد (3: 3). فالتعدِّي
قداسة المسيح الإنسانية لأنه بلا خطية هو تعليم عام مقبول في الشرق والغرب، وهو لا علاقة له بالمرة بموضوع الذبيحة؛ لأن الذبيحة حسب فكر أو
الصراع بين أكبر قوتين في الحياة الإنسانية: الخير والشر، وهو صراعٌ دموي عرفه الإنسان الأوربي في حربين هلك فيهما ملايين البشر. وهو صراعٌ لا يمكن
من الأخطاء الشائعة والعامة، خطأُ قطع عبارةٍ أو أكثر من سياق شرحٍ دقيقٍ، بغرض البحث عن عبارة أو كلمة تؤيد فكرةً لم يعرفها المؤلف نفسه،
يرى الدكتور يوسف زيدان أن هناك امتداداً تراثياً يصل بين المسيحية والإسلام. وهو يؤكد من خلال مصطلح “اللاهوت العربي” الذي يطرحه للمرة الأولى، أن ثمة
يرى الدكتور يوسف زيدان أن هناك امتداداً تراثياً يصل بين المسيحية والإسلام. وهو يؤكد من خلال مصطلح “اللاهوت العربي” الذي يطرحه للمرة الأولى، أن ثمة
يجب أن نعود إلى صفاء ونقاء التعليم الرسولي الذي لم يمر بثقافة العصر الوسيط الأوربي، الذي تفرَّع إلى عدة اتجاهات مختلفة، بدأت بأنسلم، ثم وصلت
الإيمان – بحسب ذهبي الفم – هو رحلة تبدأ بالولادة وتنتهي في يوم الدينونة. وخلال هذه الرحلة قد ينشأ الإنسان نشأةً مسيحيةً جيدةً، ويتعلم الإيمان ويتقنه
الكلمة كائنٌ في كل زمان ومكان، وهو “ليس بعيداً عنا“، لكن القصد من تجسده لم يكن – كما يذكر معلمنا العظيم – أن “يظهر فقط”
تثار هذه الآيام قضية الطلاق والزواج الثاني في الكنيسة الأرثوذكسية، وتبعات هذه القضية كانت محل نقاشات كثيرة، ما بين شقها المدني والقانوني ومابين النظرة المسيحية
والتعدِّي هو الحياة والبقاء بدون الصورة الإلهية، وهي تلك العطية العظمى التي أُعطيت للإنسان، وهي نعمة الشركة في قوة اللوغوس الابن الوحيد (3: 3). فالتعدِّي
قداسة المسيح الإنسانية لأنه بلا خطية هو تعليم عام مقبول في الشرق والغرب، وهو لا علاقة له بالمرة بموضوع الذبيحة؛ لأن الذبيحة حسب فكر أو
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات