نعي للشهيد نبيل حبشي سلامة
المسيح قام تأبى أم الشهداء إلا أن تظل أم الشهداء تنعي أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية الشهيد نبيل حبشي سلامة الذي سفك دمه بيد الإرهاب
الرئيسيةأم الشهداء
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
المسيح قام تأبى أم الشهداء إلا أن تظل أم الشهداء تنعي أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية الشهيد نبيل حبشي سلامة الذي سفك دمه بيد الإرهاب
أم الشهداء نقية بسبب الفداء صليبها سهم مرفوع في قلب الأعداء كاهنها الرب يسوع مُخلص الضعفاء قداسها يحضرهُ سكان الأرض والسماء مذبحها مُدشن بالحب وبدم
صليب بالدم على رأسك تاج المحبة يعرفه البشر يجهله حيوانات العنف الغفران ليس في قلوبهم بل القتل والدم والقهر صليب الدم على قربان الشكر يجوز
التعليم الكاذب مِن الداخل لا من الخارج يأتي الهجوم الخطير على أُم الشهداء. وهو هجوم يتحصن في التعليم الكاذب الذي يقدمه معلمو الكذب الذين اعتلوا
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
تعيش كنيستنا بين حقبةٍ امتد فيها تعليم الإرساليات الإنجيلية مع بقايا تعليم الإرساليات الكاثوليكية، وحقبةٍ نشأت داخل الحقبة الأولى، حيث بدأت بواكير دراسات الآباء
لستَ على موعدٍ معنا مرةً، بل حاضرٌ دائماً في كل أعيادنا أيقوناتُ الشهداء تطالعنا فقد نورز (استنار) معنا نورُ الشهادةِ في رشم الصليب والعيدُ حاضرٌ
ياليتني كنتُٰ منكم استقبل يسوع الملك معكم لم تفرشوا لهُ ثيابكم أو سعف النخيل بل فرشتم قلوبكم ودمائكم اختلتط بأجسادكم في ثوب الفرح المبهج مع
تتقدم أسرة موقع الدراسات القبطية بخالص التعازي في شهداء الوطن الذين قضوا اليوم على أيدي الإرهاب الغاشم، إن داخل الكنيسة أُم الشهداء أو على أسوارها،
جمالك يايسوع يسبي النفس إليك فجمال طبعك قدَّم لي ذبيحة حياتك رائحة سرور ابدي فاقبل مني ذبيحة حياتي من أجلك +++ من يستطيع أن ينظر
المسيح قام تأبى أم الشهداء إلا أن تظل أم الشهداء تنعي أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية الشهيد نبيل حبشي سلامة الذي سفك دمه بيد الإرهاب
أم الشهداء نقية بسبب الفداء صليبها سهم مرفوع في قلب الأعداء كاهنها الرب يسوع مُخلص الضعفاء قداسها يحضرهُ سكان الأرض والسماء مذبحها مُدشن بالحب وبدم
صليب بالدم على رأسك تاج المحبة يعرفه البشر يجهله حيوانات العنف الغفران ليس في قلوبهم بل القتل والدم والقهر صليب الدم على قربان الشكر يجوز
التعليم الكاذب مِن الداخل لا من الخارج يأتي الهجوم الخطير على أُم الشهداء. وهو هجوم يتحصن في التعليم الكاذب الذي يقدمه معلمو الكذب الذين اعتلوا
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
تعيش كنيستنا بين حقبةٍ امتد فيها تعليم الإرساليات الإنجيلية مع بقايا تعليم الإرساليات الكاثوليكية، وحقبةٍ نشأت داخل الحقبة الأولى، حيث بدأت بواكير دراسات الآباء
لستَ على موعدٍ معنا مرةً، بل حاضرٌ دائماً في كل أعيادنا أيقوناتُ الشهداء تطالعنا فقد نورز (استنار) معنا نورُ الشهادةِ في رشم الصليب والعيدُ حاضرٌ
ياليتني كنتُٰ منكم استقبل يسوع الملك معكم لم تفرشوا لهُ ثيابكم أو سعف النخيل بل فرشتم قلوبكم ودمائكم اختلتط بأجسادكم في ثوب الفرح المبهج مع
تتقدم أسرة موقع الدراسات القبطية بخالص التعازي في شهداء الوطن الذين قضوا اليوم على أيدي الإرهاب الغاشم، إن داخل الكنيسة أُم الشهداء أو على أسوارها،
جمالك يايسوع يسبي النفس إليك فجمال طبعك قدَّم لي ذبيحة حياتك رائحة سرور ابدي فاقبل مني ذبيحة حياتي من أجلك +++ من يستطيع أن ينظر
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات