هجوم الأنبا بيشوي على أساسات المسيحية الأرثوذكسية – 1
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
الرئيسيةالأرثوذكسية
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
الحوار اللاهوتي الكنسي يستند ليس إلى التاريخ وحده أو الأسفار وحدها أو كتابات الآباء وحدها، بل أيضاً يستند إلى حياة القديسين. فالحياة شهادة دُوِّنت في
الصلاة حسب العهد الجديد ليست فرضاً، ولا هي تلاوة صلوات مكتوبة، بل هي تعبير عن الالتصاق بالرب، واشتعال محبته. لذلك، غرست الكنيسة الإبصاليات لاسم الرب
إذا تمسًّكنا بأي هدف زماني، فإن هذا الهدف يجلب علينا الإخفاق والحزن؛ لأنه لا مجال بالمرة لبقاء ما هو زماني: الأولاد – المال – الصحة
ما هو جذر الوجود الإنساني؟ أو ما هو أصلك؟ هل هي الولادة من أب وأم مثل نيقوديموس؟ هل هي ما ذكره بولس عندما كان
ما نريده من أمور زمانية يكبِّل العقل والقلب بما نختار. هكذا خلقنا الله. أن ما نشاء، يصبح من حياتنا حتى: 1- نتمتع به. 2-
أكتب هذا لكي ألفت النظر إلى ما هو أساسي في الموضوع، ألا وهو أن مَن لم يدرس التاريخ ولا اللاهوت، بل اكتفى بما هو عائم
إذا كنت تحب حياتك، خلِّصها من السلاسل التي رَبَطتَ بها نفسك. في صلاة التحليل نطلب “قطع كل الرباطات”. – حرِّر نفسك من الرغبات التي تعذَّر
نشرة روحية أرثوذكسية حقائق لا يجب أن ننساها مهما كانت الأحوال. أولاً: الحياة لا تُقاس بالأيام، بل بتقدمنا في محبة الرب .. لا تقُل
كان أبي يحذِّرني دائماً من الوثنية، وكان أهم تحذير هو تصوُّر الله كما نتصور نحن أنفسنا، أي أن نتصوره إنساناً مثلنا يغضب ويثور ويحطم مثلما
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
الحوار اللاهوتي الكنسي يستند ليس إلى التاريخ وحده أو الأسفار وحدها أو كتابات الآباء وحدها، بل أيضاً يستند إلى حياة القديسين. فالحياة شهادة دُوِّنت في
الصلاة حسب العهد الجديد ليست فرضاً، ولا هي تلاوة صلوات مكتوبة، بل هي تعبير عن الالتصاق بالرب، واشتعال محبته. لذلك، غرست الكنيسة الإبصاليات لاسم الرب
إذا تمسًّكنا بأي هدف زماني، فإن هذا الهدف يجلب علينا الإخفاق والحزن؛ لأنه لا مجال بالمرة لبقاء ما هو زماني: الأولاد – المال – الصحة
ما هو جذر الوجود الإنساني؟ أو ما هو أصلك؟ هل هي الولادة من أب وأم مثل نيقوديموس؟ هل هي ما ذكره بولس عندما كان
ما نريده من أمور زمانية يكبِّل العقل والقلب بما نختار. هكذا خلقنا الله. أن ما نشاء، يصبح من حياتنا حتى: 1- نتمتع به. 2-
أكتب هذا لكي ألفت النظر إلى ما هو أساسي في الموضوع، ألا وهو أن مَن لم يدرس التاريخ ولا اللاهوت، بل اكتفى بما هو عائم
إذا كنت تحب حياتك، خلِّصها من السلاسل التي رَبَطتَ بها نفسك. في صلاة التحليل نطلب “قطع كل الرباطات”. – حرِّر نفسك من الرغبات التي تعذَّر
نشرة روحية أرثوذكسية حقائق لا يجب أن ننساها مهما كانت الأحوال. أولاً: الحياة لا تُقاس بالأيام، بل بتقدمنا في محبة الرب .. لا تقُل
كان أبي يحذِّرني دائماً من الوثنية، وكان أهم تحذير هو تصوُّر الله كما نتصور نحن أنفسنا، أي أن نتصوره إنساناً مثلنا يغضب ويثور ويحطم مثلما
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات