قُدَّاس ما بعد القُدَّاس
شاع هذا التعبير في الكتابات اللاهوتية منذ أكثر من ربع قرنٍ مضى. ماذا يعني؟ ما العلاقة بين القداس وما بعد القداس؟ في هذا المحاضرة يخوض
الرئيسيةالتعليم الأرثوذكسي
شاع هذا التعبير في الكتابات اللاهوتية منذ أكثر من ربع قرنٍ مضى. ماذا يعني؟ ما العلاقة بين القداس وما بعد القداس؟ في هذا المحاضرة يخوض
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
في وسط هذه الظوف غير المستقرة التي تشهدها بلادنا الحبيبة مصر، يطيب للبعض أن يستدعي من الكتاب المقدس بعض النبوات التي يراها دالة على حوداث
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي الخطوات والقواعد التي تضمن لنا قراءة مسيحية للعهد القديم، ويشير علينا أن نبدأ بما يقوله العهد
كتب الأب الفاضل يوحنا نصيف تعقيباً على ما نُشِر ضد ما صدر من اجتماع كهنة شيكاغو إيضاحاً يؤكد أصالة وشفافية ما ورد في بيان هؤلاء
الأخ الفاضل/ سلام من الرب يسوع الحياة الأبدية، كما قال الرب نفسه هي معرفتنا بالآب، ولكنها ليست معرفة خارجية، بل هي من الحياة نفسها؛ لأن
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: اللاهوت الطبيعي. ثانياً: إعلان الله عن ذاته في الكتاب المقدس. ثالثاً: كيف أعلن الله عن
من المبادئ اللاهوتية الهامة في تعليم الإسكندرية، أن العمل يسبق اللفظ، والعمل المقصود هنا هو استعلان الله في تجسد الابن الوحيد، والتجسد هو الذي خلق
التعليم الكاذب مِن الداخل لا من الخارج يأتي الهجوم الخطير على أُم الشهداء. وهو هجوم يتحصن في التعليم الكاذب الذي يقدمه معلمو الكذب الذين اعتلوا
وإذا كنا ما نزال في إطار التاريخ المعاصر، أين كنتم يا سيدي الدكتور عندما تزعَّم الأنبا موسى حملته ضد كتاب “أقوال مضيئة”، وهو ليس إلا
شاع هذا التعبير في الكتابات اللاهوتية منذ أكثر من ربع قرنٍ مضى. ماذا يعني؟ ما العلاقة بين القداس وما بعد القداس؟ في هذا المحاضرة يخوض
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
في وسط هذه الظوف غير المستقرة التي تشهدها بلادنا الحبيبة مصر، يطيب للبعض أن يستدعي من الكتاب المقدس بعض النبوات التي يراها دالة على حوداث
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي الخطوات والقواعد التي تضمن لنا قراءة مسيحية للعهد القديم، ويشير علينا أن نبدأ بما يقوله العهد
كتب الأب الفاضل يوحنا نصيف تعقيباً على ما نُشِر ضد ما صدر من اجتماع كهنة شيكاغو إيضاحاً يؤكد أصالة وشفافية ما ورد في بيان هؤلاء
الأخ الفاضل/ سلام من الرب يسوع الحياة الأبدية، كما قال الرب نفسه هي معرفتنا بالآب، ولكنها ليست معرفة خارجية، بل هي من الحياة نفسها؛ لأن
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: اللاهوت الطبيعي. ثانياً: إعلان الله عن ذاته في الكتاب المقدس. ثالثاً: كيف أعلن الله عن
من المبادئ اللاهوتية الهامة في تعليم الإسكندرية، أن العمل يسبق اللفظ، والعمل المقصود هنا هو استعلان الله في تجسد الابن الوحيد، والتجسد هو الذي خلق
التعليم الكاذب مِن الداخل لا من الخارج يأتي الهجوم الخطير على أُم الشهداء. وهو هجوم يتحصن في التعليم الكاذب الذي يقدمه معلمو الكذب الذين اعتلوا
وإذا كنا ما نزال في إطار التاريخ المعاصر، أين كنتم يا سيدي الدكتور عندما تزعَّم الأنبا موسى حملته ضد كتاب “أقوال مضيئة”، وهو ليس إلا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات