مدرسة الإسكندرية اللاهوتية الحديثة (الجزء الثاني) – الوجود في المسيح
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي مفهوم الخلاص عند حركة الإصلاح البروتستانتي كإعلان عن غضب العدل الإلهي على الخطاة ووجوب استيفاؤه .. كما
الرئيسيةالخلاص
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي مفهوم الخلاص عند حركة الإصلاح البروتستانتي كإعلان عن غضب العدل الإلهي على الخطاة ووجوب استيفاؤه .. كما
جواب على سؤال الى الدكتور جورج حبيب بباوي يعرض فيه النقاط الهامة الآتية: الخلق من العدم والصلاح الإلهي. العلاقة بين الخلق والفداء. أهمية انشغال الإنسان
كان المفروض- حسب خطة الله للإنسان أن يتأمل كيانه كصورة الله فيدرك مِن تأمل تلك الصورة حقيقة وجود الكلمة، والكلمة يُعلِن عن ذاته، وعن الآب.
بمناسبة عيد التجلي المجيد نشيد تدبير الخلاص فلنسبح الرب؛ لأنه بالمجد تمجَّد أخذ منكِ الناسوتية ووهبنا مجد الألوهية وحَّدنا بذاته عمانوئيل بميلاده الجديد من البتول
سؤالٌ أسمعه بشكلٍ شبه دائم، يعكسُ -بشكلٍ واضحٍ- الابتعاد عن التراث الشرقي عامةً، والسكندري خاصةً. دخل المبشرون الغربيون مصر في عدة مراحل متتالية، ولكنهم استقروا
لو كان المسيح إنساناً فقط، فماذا نكون قد أخذنا من الله؟ والجواب: لا شيء، فقد صار كواحدٍ من الأنبياء، جاء بتعليم أخلاقي ممتاز. لكن المسيح
1– أسألُ في دهشةٍ لا أجدُ لها تفسيراً، إلَّا محبتُكَ للخطاة: لماذا صُلِبتَ بين لصين؟ أراد الرومان واليهود تحقيرَكَ، ولكنك من وراء الزمان، وحسب التدبير
الثالوث هو رسالة الخلاص التي لم تسمعها البشرية من قبل. والادعاء بأننا أخذنا هذه العقيدة عن الديانة الفرعونية لا أساس تاريخي له. بل أننا لم
يسر موقع الدراسات القبطية واللاهوتية أن يضع بين يدي قراءه خدمة جديدة، ينشر من خلالها مشاركات القراء المتميزة على المقالات التي ينشرها الموقع على مدونة
لا يبدأ موضوع الفداء عند الآباء بموضوع العدل والرحمة، وإنما يبدأ بموضوع خلق الإنسان على صورة الله؛ لأن تجديد طبيعة الإنسان وشرحها هو الذي يجعل
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي مفهوم الخلاص عند حركة الإصلاح البروتستانتي كإعلان عن غضب العدل الإلهي على الخطاة ووجوب استيفاؤه .. كما
جواب على سؤال الى الدكتور جورج حبيب بباوي يعرض فيه النقاط الهامة الآتية: الخلق من العدم والصلاح الإلهي. العلاقة بين الخلق والفداء. أهمية انشغال الإنسان
كان المفروض- حسب خطة الله للإنسان أن يتأمل كيانه كصورة الله فيدرك مِن تأمل تلك الصورة حقيقة وجود الكلمة، والكلمة يُعلِن عن ذاته، وعن الآب.
بمناسبة عيد التجلي المجيد نشيد تدبير الخلاص فلنسبح الرب؛ لأنه بالمجد تمجَّد أخذ منكِ الناسوتية ووهبنا مجد الألوهية وحَّدنا بذاته عمانوئيل بميلاده الجديد من البتول
سؤالٌ أسمعه بشكلٍ شبه دائم، يعكسُ -بشكلٍ واضحٍ- الابتعاد عن التراث الشرقي عامةً، والسكندري خاصةً. دخل المبشرون الغربيون مصر في عدة مراحل متتالية، ولكنهم استقروا
لو كان المسيح إنساناً فقط، فماذا نكون قد أخذنا من الله؟ والجواب: لا شيء، فقد صار كواحدٍ من الأنبياء، جاء بتعليم أخلاقي ممتاز. لكن المسيح
1– أسألُ في دهشةٍ لا أجدُ لها تفسيراً، إلَّا محبتُكَ للخطاة: لماذا صُلِبتَ بين لصين؟ أراد الرومان واليهود تحقيرَكَ، ولكنك من وراء الزمان، وحسب التدبير
الثالوث هو رسالة الخلاص التي لم تسمعها البشرية من قبل. والادعاء بأننا أخذنا هذه العقيدة عن الديانة الفرعونية لا أساس تاريخي له. بل أننا لم
يسر موقع الدراسات القبطية واللاهوتية أن يضع بين يدي قراءه خدمة جديدة، ينشر من خلالها مشاركات القراء المتميزة على المقالات التي ينشرها الموقع على مدونة
لا يبدأ موضوع الفداء عند الآباء بموضوع العدل والرحمة، وإنما يبدأ بموضوع خلق الإنسان على صورة الله؛ لأن تجديد طبيعة الإنسان وشرحها هو الذي يجعل
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات