الحياة حسب نعمة الله
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
الرئيسيةالشركة في الطبيعة الإلهية
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
صدقني لا أكتب بكراهية أو حقد، وإنما بسبب تضييع الإيمان وتفريغه من محتواه الشخصي، أي الأقنومي. لأننا لا زلنا -كما يقول اشعياء- نعرج بين
إذا كانت نعمة الله مخلوقة، ونحن في القداسات نستدعي الروح القدس على الخبز والخمر لكي يتحول كلاهما الى جسد الرب ودمه، فهل هذا عمل
طاقة وقوة أم الآب والابن والروح القدس؟ وحتى لو أصنفت النعمة طاقة وقوة ونعمة, ثالوث جديد, حل محل الثالوث هذا اختراع عجيب نحن نرث ملكوت
طاقةُ المحبة الإلهية عطاءٌ وعطاءُ الطاقة حياةٌ وفداء فالموت محدقٌ بالمخلوقين وتألُّه المخلوق ليس تمكين قوة الأقنوم في عطية الخلود لا تذوب، ولا تنعدم، بل
من آنٍ لآخر تجود علينا مخيلة الأنبا بيشوي بما رَسَبَ في حياته من معرفة وتذوقٍ خاصٍّ به. هذا شأنه، له حسابٌ عند ربه ومخلصه، لكن
جاء الرب لكي ينقل بدايتنا من آدم إلى كيانه الإلهي المتجسد، تجسد “لكي ينقل بداية تكويننا إلى نفسه، ولكي لا نرجع فيما بعد كمجرد تراب
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
وعندما يحلُّ ويسكن فينا الثالوث، فهذا لا ينقل إلينا جوهر الله، وإنما ينقلنا نحن كبشرٍ إلى الحياة الإلهية؛ لأن وجود جوهر اللاهوت فينا، لا يحولنا،
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
صدقني لا أكتب بكراهية أو حقد، وإنما بسبب تضييع الإيمان وتفريغه من محتواه الشخصي، أي الأقنومي. لأننا لا زلنا -كما يقول اشعياء- نعرج بين
إذا كانت نعمة الله مخلوقة، ونحن في القداسات نستدعي الروح القدس على الخبز والخمر لكي يتحول كلاهما الى جسد الرب ودمه، فهل هذا عمل
طاقة وقوة أم الآب والابن والروح القدس؟ وحتى لو أصنفت النعمة طاقة وقوة ونعمة, ثالوث جديد, حل محل الثالوث هذا اختراع عجيب نحن نرث ملكوت
طاقةُ المحبة الإلهية عطاءٌ وعطاءُ الطاقة حياةٌ وفداء فالموت محدقٌ بالمخلوقين وتألُّه المخلوق ليس تمكين قوة الأقنوم في عطية الخلود لا تذوب، ولا تنعدم، بل
من آنٍ لآخر تجود علينا مخيلة الأنبا بيشوي بما رَسَبَ في حياته من معرفة وتذوقٍ خاصٍّ به. هذا شأنه، له حسابٌ عند ربه ومخلصه، لكن
جاء الرب لكي ينقل بدايتنا من آدم إلى كيانه الإلهي المتجسد، تجسد “لكي ينقل بداية تكويننا إلى نفسه، ولكي لا نرجع فيما بعد كمجرد تراب
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
وعندما يحلُّ ويسكن فينا الثالوث، فهذا لا ينقل إلينا جوهر الله، وإنما ينقلنا نحن كبشرٍ إلى الحياة الإلهية؛ لأن وجود جوهر اللاهوت فينا، لا يحولنا،
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات