الإفراز والتمييز
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
الرئيسيةالشركة في الطبيعة الإلهية
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
قولٌ غريب لم يُسمع من قبل في الجامعة الرسولية، وهو أن اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب هو اتحادٌ لا يَمَسَّ كياننا نحن البشر. صحيحٌ أنه
ما هي خطية آدم بالضبط؟ هل هي اشتهاء الإلوهة، أم هي عصيان الوصية، أم هي فقدان الشركة؟ في هذه المحاضرة يتعرض الدكتور جورج حبيب بباوي
-1- قيامتك وهبتني بتولية الروح فلم أعُد أحيا لذاتي ولا تدنَّس كياني بالبغضة ***
على بوست نشره الأخ يسري عازر على الفيسبوك علَّق الأخ د. شنودة جرجس سعد على عبارة: “اتحاد اللاهوت بالإنسانية التي أخذها الرب من أم النور”،
التألُّه هو أن نصبح مثل يسوع المسيح؛ لأننا سنأخذ من ملئه (يوحنا 1: 18)، وفينا نفس محبة الآب للابن (يوحنا 17: 26). ومثال التألُّه هو
إن سِرَّ تجسد الرب هو في إخلاء ذاته، وإخلاء الذات هذا نستطيع أن نقترب منه على قدر ما يمكن لنا أن نستوعبه من الخبرة المسلَّمة
صلاةٌ مرفوعةٌ على مذبحِ تدبيرِ خلاصنا -1- نداءٌ للمخلِّص ربنا يسوع حاولتُ يا مخلصي أن أكتب شعراً، لكن القوافي تُضيعُ المعاني وتطمسُ الحقائقَ. وقد تحوَّل
-1- بعد نداء الآب واستعلان بنوتك: “هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت”، بعد مسحة الروح القدس لتصير المسيح، يقودك الروح نفسه الذي مسحك إلى
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
قولٌ غريب لم يُسمع من قبل في الجامعة الرسولية، وهو أن اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب هو اتحادٌ لا يَمَسَّ كياننا نحن البشر. صحيحٌ أنه
ما هي خطية آدم بالضبط؟ هل هي اشتهاء الإلوهة، أم هي عصيان الوصية، أم هي فقدان الشركة؟ في هذه المحاضرة يتعرض الدكتور جورج حبيب بباوي
-1- قيامتك وهبتني بتولية الروح فلم أعُد أحيا لذاتي ولا تدنَّس كياني بالبغضة ***
على بوست نشره الأخ يسري عازر على الفيسبوك علَّق الأخ د. شنودة جرجس سعد على عبارة: “اتحاد اللاهوت بالإنسانية التي أخذها الرب من أم النور”،
التألُّه هو أن نصبح مثل يسوع المسيح؛ لأننا سنأخذ من ملئه (يوحنا 1: 18)، وفينا نفس محبة الآب للابن (يوحنا 17: 26). ومثال التألُّه هو
إن سِرَّ تجسد الرب هو في إخلاء ذاته، وإخلاء الذات هذا نستطيع أن نقترب منه على قدر ما يمكن لنا أن نستوعبه من الخبرة المسلَّمة
صلاةٌ مرفوعةٌ على مذبحِ تدبيرِ خلاصنا -1- نداءٌ للمخلِّص ربنا يسوع حاولتُ يا مخلصي أن أكتب شعراً، لكن القوافي تُضيعُ المعاني وتطمسُ الحقائقَ. وقد تحوَّل
-1- بعد نداء الآب واستعلان بنوتك: “هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت”، بعد مسحة الروح القدس لتصير المسيح، يقودك الروح نفسه الذي مسحك إلى
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات