شرح آخر للإصحاح السابع عشر من إنجيل القديس يوحنا – الجزء السادس – ليعلم العالم أنك ارسلتني وأحببتهم كما أحببتني
يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي شرحاً آخر للإصحاح السابع عشر من انجيل القديس يوحنا حيث أننا قد سبق لنا ونشرنا للقارئ العزيز شرحاً لنفس
الرئيسيةالشريعة
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي شرحاً آخر للإصحاح السابع عشر من انجيل القديس يوحنا حيث أننا قد سبق لنا ونشرنا للقارئ العزيز شرحاً لنفس
يتحدث الينا الدكتور جورج حبيب بباوي في هذه السلسلة عن القراءة المسيحية للعهد القديم ويتكلم في هذا الجزء الثالث عن التاريخ والشريعة والنبوات ويتطرق لبعض
كثيراً ما سمعت وقرأت هذا التساؤل عن العنف في العهد القديم، ومن ذات التساؤل يستنتج بعض الأخوة سؤالاً آخر: هل إله العهد القديم هو ذاته
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
عندما تختفي المحبة، تحلُّ الشريعة لكي تعيد الإنسان إلى كيانه الفارغ. ولكن، عندما تدخل قوة محبة الله في حياة أي مسيحي، فإن كيانه يمتلئ
هذه محاولة، وكل محاولة ليست كاملة، فلستُ مِن دعاة التنزيل. وأعني بكل دقة، أنني أحاول أن أصف، بل أن أحلل أسباب الخلل، وأحاول أيضاً
يا أخي، متى صارت الفكرةُ حكماً؟ أليس عندما أكل آدم من الشجرة؟ ومتى صارت الشريعةُ سبيلاً؟ أليس عندما غاب الضمير وجاء موسى بالحجر؟.
كما أن عبارة القداس الغريغوري: “أكملت ناموسك أو شريعتك عني” تعني أن الإنسان لا يملك أن يزحزح الشريعة من مكانها أو يغيرها أو يكتب شريعة
التعليم المؤسسي الصادر عن مؤسسة يقول لنا إن ما يُعرف باسم “الزواج المدني” هو زنى، وإن أي علاقة بين رجل وامرأة في زيجة حسب شريعة
الأخ سامح جورجي. سلام ومحبة. تعليقك الأخير كشف عن جرح عميق في الفكر القبطي المعاصر. أنت لست مسئولاً عنه، ولكن المسئولية تقع على الذين أخذوا
يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي شرحاً آخر للإصحاح السابع عشر من انجيل القديس يوحنا حيث أننا قد سبق لنا ونشرنا للقارئ العزيز شرحاً لنفس
يتحدث الينا الدكتور جورج حبيب بباوي في هذه السلسلة عن القراءة المسيحية للعهد القديم ويتكلم في هذا الجزء الثالث عن التاريخ والشريعة والنبوات ويتطرق لبعض
كثيراً ما سمعت وقرأت هذا التساؤل عن العنف في العهد القديم، ومن ذات التساؤل يستنتج بعض الأخوة سؤالاً آخر: هل إله العهد القديم هو ذاته
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
عندما تختفي المحبة، تحلُّ الشريعة لكي تعيد الإنسان إلى كيانه الفارغ. ولكن، عندما تدخل قوة محبة الله في حياة أي مسيحي، فإن كيانه يمتلئ
هذه محاولة، وكل محاولة ليست كاملة، فلستُ مِن دعاة التنزيل. وأعني بكل دقة، أنني أحاول أن أصف، بل أن أحلل أسباب الخلل، وأحاول أيضاً
يا أخي، متى صارت الفكرةُ حكماً؟ أليس عندما أكل آدم من الشجرة؟ ومتى صارت الشريعةُ سبيلاً؟ أليس عندما غاب الضمير وجاء موسى بالحجر؟.
كما أن عبارة القداس الغريغوري: “أكملت ناموسك أو شريعتك عني” تعني أن الإنسان لا يملك أن يزحزح الشريعة من مكانها أو يغيرها أو يكتب شريعة
التعليم المؤسسي الصادر عن مؤسسة يقول لنا إن ما يُعرف باسم “الزواج المدني” هو زنى، وإن أي علاقة بين رجل وامرأة في زيجة حسب شريعة
الأخ سامح جورجي. سلام ومحبة. تعليقك الأخير كشف عن جرح عميق في الفكر القبطي المعاصر. أنت لست مسئولاً عنه، ولكن المسئولية تقع على الذين أخذوا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات