صلوات القسمة الأرثوذكسية
وصلتنا رسائل عديدة من أكثر من شخص عن صحة وأرثوذكسية عدد من صلوات القسمة التي تُقال في الكنائس الآن، وهل من حق أي مطران أو
الرئيسيةالصلاة
وصلتنا رسائل عديدة من أكثر من شخص عن صحة وأرثوذكسية عدد من صلوات القسمة التي تُقال في الكنائس الآن، وهل من حق أي مطران أو
يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية غايةً في العمق والعلو والطول والعرض. معاني لا حدود لها
نخطئ حين نظن أنه كان هناك هيكل واحد في العهد القديم، والحقيقة أنه كانت هناك هياكل كثيرة في إسرائيل القديم، قبل أن يتم إنشاء الهيكل
من الثابت تاريخياً أن المسيحية نشأت في أحضان اليهودية، ونعلم من سفر أعمال الرسل أن التلاميذ الأطهار كانوا يصلون في الهيكل اليهودي، ونعرف من التاريخ
وصلنا على الموقع سؤال كتبه د. سامح فاروق حنين، يقول فيه: أستاذنا العزيز د. جورج .. سلام وتحية من رب المجد. قمت بعمل بحث عن
لقد أصبحت قلقاً بشأن ما يدور من نقاشٍ ابتعد عن التسليم الكنسي (التقليد) وانطلاق عدد كبير في شرح الأسفار المقدسة حسب الأهواء، بل وحسب ما
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
يقول الرب يسوع: “سراج الجسد هو العين، فإذا كانت عينك سليمة (بسيطة) فجسدك كله يكون نيراً” (متى 6: 22). العين السليمة أو البسيطة هي التي
لا يوجد اسم آخر تحت السماء قد أُعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص” (أع 4: 12)، وهو اسم يسوع الذي تبدأ به صلاة قسمة
وصلتنا رسائل عديدة من أكثر من شخص عن صحة وأرثوذكسية عدد من صلوات القسمة التي تُقال في الكنائس الآن، وهل من حق أي مطران أو
يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية غايةً في العمق والعلو والطول والعرض. معاني لا حدود لها
نخطئ حين نظن أنه كان هناك هيكل واحد في العهد القديم، والحقيقة أنه كانت هناك هياكل كثيرة في إسرائيل القديم، قبل أن يتم إنشاء الهيكل
من الثابت تاريخياً أن المسيحية نشأت في أحضان اليهودية، ونعلم من سفر أعمال الرسل أن التلاميذ الأطهار كانوا يصلون في الهيكل اليهودي، ونعرف من التاريخ
وصلنا على الموقع سؤال كتبه د. سامح فاروق حنين، يقول فيه: أستاذنا العزيز د. جورج .. سلام وتحية من رب المجد. قمت بعمل بحث عن
لقد أصبحت قلقاً بشأن ما يدور من نقاشٍ ابتعد عن التسليم الكنسي (التقليد) وانطلاق عدد كبير في شرح الأسفار المقدسة حسب الأهواء، بل وحسب ما
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
يقول الرب يسوع: “سراج الجسد هو العين، فإذا كانت عينك سليمة (بسيطة) فجسدك كله يكون نيراً” (متى 6: 22). العين السليمة أو البسيطة هي التي
لا يوجد اسم آخر تحت السماء قد أُعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص” (أع 4: 12)، وهو اسم يسوع الذي تبدأ به صلاة قسمة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات