الرسائل القصيرة للأب صفرونيوس
فالجسد كله كامن في عقل الإنسان، ولا يمكن أن يتحرك عضو فيه إلا بإرادةٍ واضحة. لذلك علينا أن نرى كيف تحرك أفكارنا نيتنا الداخلية، وكيف
16 فبراير، 2022 لا توجد تعليقات
فالجسد كله كامن في عقل الإنسان، ولا يمكن أن يتحرك عضو فيه إلا بإرادةٍ واضحة. لذلك علينا أن نرى كيف تحرك أفكارنا نيتنا الداخلية، وكيف
يا يسوع ياعشق القلب صمتَ عني وعن كل الشعب جوعك أشبعني وعطشك رواني ومن عُري الفقر لاهوتك كساني صومك قهر الشيطان والغلبة أصبحت لكياني من
ربِّ اجعلني لك هيكلاً ومن عظامي ولحمي أبني لك مذبحاً أُقدِّمُ عليه شهادتك بخورَ محبتك ممهورةً باسمك مختومةً بعطر صلبك ربِّ أنت قوتي
-1- ختمت قلبي بصليبك ([1]) علشان يبقى ليك وحدك ولما يبقى ليك ابقى رسمك في وسط خِلَّاني ***
-1- محبتُكَ جعلَتكَ تصومُ عن طلبِ مجدٍ ذاتي محبتي تجعلني أتمسَّكُ بمجدِكَ محبتُكَ لذاتِكَ تقودُكَ للصلبِ
يا يسوعُ تصومُ عن اهتمامِكَ بذاتِكَ، فتعطي حياتَكَ بلا مقابلٍ: خذوا كلوا هذا جسدي. تقدِّمُ ذاتَكَ للخطاةِ، وتمزجُ كيانَكَ -في عطاء الدم- بالجبناءِ وخائري العزم.
وصل إلى الموقع سؤال من إحدى القارئات، تقول: فى الصوم العلاقة المقدسة بين الرجل وزوجته، كيف تكون الفترة المضبوطة؛ لأن الآراء كثيرة بحيث أننا لا
كثيرًا ما تتعرض الكنيسة لأفكار وروح دنيوي غريبين عنها، ومن هذه الأفكار والروح الدنيوي القول أنه لا يوجد صوم قبل التناول؛ لأن في يوم الخميس
-1- كلُّ صومٍ هو كبير ما دام عيدُ تحرير من أهواءٍ وشهوات تحوِّل الرغبات الى سيادة الشهوات
فالجسد كله كامن في عقل الإنسان، ولا يمكن أن يتحرك عضو فيه إلا بإرادةٍ واضحة. لذلك علينا أن نرى كيف تحرك أفكارنا نيتنا الداخلية، وكيف
صام قلبي زاده طعام الحياة ذِكر ربي صلى قلبي بدون كلمة
يا يسوع ياعشق القلب صمتَ عني وعن كل الشعب جوعك أشبعني وعطشك رواني ومن عُري الفقر لاهوتك كساني صومك قهر الشيطان والغلبة أصبحت لكياني من
ربِّ اجعلني لك هيكلاً ومن عظامي ولحمي أبني لك مذبحاً أُقدِّمُ عليه شهادتك بخورَ محبتك ممهورةً باسمك مختومةً بعطر صلبك ربِّ أنت قوتي
-1- ختمت قلبي بصليبك ([1]) علشان يبقى ليك وحدك ولما يبقى ليك ابقى رسمك في وسط خِلَّاني ***
-1- محبتُكَ جعلَتكَ تصومُ عن طلبِ مجدٍ ذاتي محبتي تجعلني أتمسَّكُ بمجدِكَ محبتُكَ لذاتِكَ تقودُكَ للصلبِ
يا يسوعُ تصومُ عن اهتمامِكَ بذاتِكَ، فتعطي حياتَكَ بلا مقابلٍ: خذوا كلوا هذا جسدي. تقدِّمُ ذاتَكَ للخطاةِ، وتمزجُ كيانَكَ -في عطاء الدم- بالجبناءِ وخائري العزم.
وصل إلى الموقع سؤال من إحدى القارئات، تقول: فى الصوم العلاقة المقدسة بين الرجل وزوجته، كيف تكون الفترة المضبوطة؛ لأن الآراء كثيرة بحيث أننا لا
كثيرًا ما تتعرض الكنيسة لأفكار وروح دنيوي غريبين عنها، ومن هذه الأفكار والروح الدنيوي القول أنه لا يوجد صوم قبل التناول؛ لأن في يوم الخميس
-1- كلُّ صومٍ هو كبير ما دام عيدُ تحرير من أهواءٍ وشهوات تحوِّل الرغبات الى سيادة الشهوات
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات