قيامة الحياة : رسالة عيد القيامة 2013
“المسيحُ قَامَ” .. كلمتان. لقبٌ وفعل. لقبُ الوظيفةِ التي أخذها من الآب، وفعلٌ ثالوثيٌّ استُعلِنَت فيه الحياة. حياةٌ لم تعرف الموت، جاءت إلى جسد الموت.
الرئيسيةالقيامة
“المسيحُ قَامَ” .. كلمتان. لقبٌ وفعل. لقبُ الوظيفةِ التي أخذها من الآب، وفعلٌ ثالوثيٌّ استُعلِنَت فيه الحياة. حياةٌ لم تعرف الموت، جاءت إلى جسد الموت.
بدأ الرب بسؤال: مَن تقول الجموع؟ ثم جاء اعتراف بطرس وقال: “مسيح الله”، ولكن الرب “انتهرهم، بل أوصى أن لا يقولوا ذلك لأحد”، وشرح الرب
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
لم يحمل جسد الرب وحياته بذرة الانفصال، أو شكل الاستقلال عن الآب، أو عن أُقنوم الكلمة؛ لأنه بذلك صار غذاءً وقُوتاً لنا في السر المجيد،
أخبرني يا مَن تفتش بلهفةٍ عن تناقضات في كلمات الرب. هل أنت تفتش بقدرة الشريعة أو تفتش بروح العطية؟. لقد صرنا في المسيح شركاء الطبيعة
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
في التسمية المسيحية هو رقاد والدة الإله والرقاد تسمية شرقية للموت. الأموات في المصطلح العبادي يسمّون راقدين للدلالة على غلبة المسيح لموته وموتهم لكونهم محضوني
المسيح قام … حقاً قام تهنئة حارة لشعب مصر وللقوات المسلحة التي عبرت بنا إلى حياة القرن الحادي والعشرين، جاءت قيامة مصر بالدم والمعاناة؛ لأن
جديرٌ بنا أن تكون لنا وقفة تجاه ما وصلنا من كتابات تقوية في مدونات عربية؛ لأن مراجعة ما رسخ لدينا من أصول لا يستند فقط
لقد قام الرب بالحقيقة، وصارت هذه تحية الحياة وخبر السلام؛ لأن المسيح الحي جاء وبشَّرنا بالسلام (أفسس 2: 17)، ويجيء المسيح الحي والأبواب مغلَّقة ليقول
“المسيحُ قَامَ” .. كلمتان. لقبٌ وفعل. لقبُ الوظيفةِ التي أخذها من الآب، وفعلٌ ثالوثيٌّ استُعلِنَت فيه الحياة. حياةٌ لم تعرف الموت، جاءت إلى جسد الموت.
بدأ الرب بسؤال: مَن تقول الجموع؟ ثم جاء اعتراف بطرس وقال: “مسيح الله”، ولكن الرب “انتهرهم، بل أوصى أن لا يقولوا ذلك لأحد”، وشرح الرب
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
لم يحمل جسد الرب وحياته بذرة الانفصال، أو شكل الاستقلال عن الآب، أو عن أُقنوم الكلمة؛ لأنه بذلك صار غذاءً وقُوتاً لنا في السر المجيد،
أخبرني يا مَن تفتش بلهفةٍ عن تناقضات في كلمات الرب. هل أنت تفتش بقدرة الشريعة أو تفتش بروح العطية؟. لقد صرنا في المسيح شركاء الطبيعة
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
في التسمية المسيحية هو رقاد والدة الإله والرقاد تسمية شرقية للموت. الأموات في المصطلح العبادي يسمّون راقدين للدلالة على غلبة المسيح لموته وموتهم لكونهم محضوني
المسيح قام … حقاً قام تهنئة حارة لشعب مصر وللقوات المسلحة التي عبرت بنا إلى حياة القرن الحادي والعشرين، جاءت قيامة مصر بالدم والمعاناة؛ لأن
جديرٌ بنا أن تكون لنا وقفة تجاه ما وصلنا من كتابات تقوية في مدونات عربية؛ لأن مراجعة ما رسخ لدينا من أصول لا يستند فقط
لقد قام الرب بالحقيقة، وصارت هذه تحية الحياة وخبر السلام؛ لأن المسيح الحي جاء وبشَّرنا بالسلام (أفسس 2: 17)، ويجيء المسيح الحي والأبواب مغلَّقة ليقول
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات