ماذا عن الهجوم الشرس ضد الكنيسة القبطية، ما هو الرد السليم وما هو الحل الأمثل؟
في هذه المحاضرة يعرض لنا دكتور جورج حبيب بباوي في عجالة تاريخ الهجوم ضد الكنيسة القبطية، ويؤكد أن هذا الهجوم هجوم موجَّه، وبالتالي فإن الرد
الرئيسيةالكنيسة القبطية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
في هذه المحاضرة يعرض لنا دكتور جورج حبيب بباوي في عجالة تاريخ الهجوم ضد الكنيسة القبطية، ويؤكد أن هذا الهجوم هجوم موجَّه، وبالتالي فإن الرد
إن ما حدث من تحول في البنية العقلية والروحية طوال نصف القرن المنصرم من تاريخنا المعاصر، يحتاج إلى وقفة مع النفس، ليس للإشارة إلى أخطاء
إن ما حدث من تحولٍ في البنية العقلية والروحية طوال نصف القرن المنصرم من تاريخنا المعاصر، يحتاج إلى وقفةٍ مع النفس، ليس للإشارة إلى
طبعًا غاب من الفكر الأوربي برمته تراث الأرثوذكسية الذي برز دوره عندما بدأ الروس المهاجرون في نشر ما تؤمن به الكنيسة الأرثوذكسية عبر تاريخها
الانفجار من الداخل آتٍ؛ لأن ذبيحة سر الشكر تحولت إلى سلاح تهديد في يد بعض الآباء الكهنة والأساقفة الذين لا يدركون أن منع الشركة
لستَ على موعدٍ معنا مرةً، بل حاضرٌ دائماً في كل أعيادنا أيقوناتُ الشهداء تطالعنا فقد نورز (استنار) معنا نورُ الشهادةِ في رشم الصليب والعيدُ حاضرٌ
لعلك استمعت وقرأت -قارئي العزيز- هذا التعبير المضلل: تعليم القمص متى المسكين، وتعليم جورج بباوي. تلك هي أكبر كذبة معاصرة صنعها عقلٌ تربَّى في مدارس
إن شرح العقيدة الأرثوذكسية، هو شرح متعدد لحقيقة واحدة وتعليم واحد، صاغه قانون الإيمان وإجتهد الآباء معلمو الكنيسة في شرحه بطرق متنوعة، من أجل الإحتفاظ
هذا حديثٌ عن حال التعليم في الكنيسة القبطية في الخمسين سنة الأخيرة. هذا الحديث وإن كان طويلاً، إلا أنه ليس الكلمة الأخيرة في الموضوع، وهو
الليتورجيا هي خدمة الابن والروح القدس لنا. ونحن، إذا تركنا هذه الخدمة الإلهية، وحوَّلنا الليتورجيا إلى خدمتنا نحن، فقدنا أحد أركان التدبير، وهو أن
في هذه المحاضرة يعرض لنا دكتور جورج حبيب بباوي في عجالة تاريخ الهجوم ضد الكنيسة القبطية، ويؤكد أن هذا الهجوم هجوم موجَّه، وبالتالي فإن الرد
إن ما حدث من تحول في البنية العقلية والروحية طوال نصف القرن المنصرم من تاريخنا المعاصر، يحتاج إلى وقفة مع النفس، ليس للإشارة إلى أخطاء
إن ما حدث من تحولٍ في البنية العقلية والروحية طوال نصف القرن المنصرم من تاريخنا المعاصر، يحتاج إلى وقفةٍ مع النفس، ليس للإشارة إلى
طبعًا غاب من الفكر الأوربي برمته تراث الأرثوذكسية الذي برز دوره عندما بدأ الروس المهاجرون في نشر ما تؤمن به الكنيسة الأرثوذكسية عبر تاريخها
الانفجار من الداخل آتٍ؛ لأن ذبيحة سر الشكر تحولت إلى سلاح تهديد في يد بعض الآباء الكهنة والأساقفة الذين لا يدركون أن منع الشركة
لستَ على موعدٍ معنا مرةً، بل حاضرٌ دائماً في كل أعيادنا أيقوناتُ الشهداء تطالعنا فقد نورز (استنار) معنا نورُ الشهادةِ في رشم الصليب والعيدُ حاضرٌ
لعلك استمعت وقرأت -قارئي العزيز- هذا التعبير المضلل: تعليم القمص متى المسكين، وتعليم جورج بباوي. تلك هي أكبر كذبة معاصرة صنعها عقلٌ تربَّى في مدارس
إن شرح العقيدة الأرثوذكسية، هو شرح متعدد لحقيقة واحدة وتعليم واحد، صاغه قانون الإيمان وإجتهد الآباء معلمو الكنيسة في شرحه بطرق متنوعة، من أجل الإحتفاظ
هذا حديثٌ عن حال التعليم في الكنيسة القبطية في الخمسين سنة الأخيرة. هذا الحديث وإن كان طويلاً، إلا أنه ليس الكلمة الأخيرة في الموضوع، وهو
الليتورجيا هي خدمة الابن والروح القدس لنا. ونحن، إذا تركنا هذه الخدمة الإلهية، وحوَّلنا الليتورجيا إلى خدمتنا نحن، فقدنا أحد أركان التدبير، وهو أن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات