الله ثالوث لأنه محبة
الله محبة وهو واحدٌ، أعلن حياته في محبته، الآب صار مصدر وجودي، والابن صار ينبوع خلاصي، لذلك، من غناه أعطاني، روحه القدوس. تنزيل الملف God_is_a_Trinity_because_He_is_Love.pdf
15 أغسطس، 2022 لا توجد تعليقات
الله محبة وهو واحدٌ، أعلن حياته في محبته، الآب صار مصدر وجودي، والابن صار ينبوع خلاصي، لذلك، من غناه أعطاني، روحه القدوس. تنزيل الملف God_is_a_Trinity_because_He_is_Love.pdf
إجابة لسؤال يعرض فيها الدكتور جورج حبيب بباوي: كيف نفهم الدينونة في اليوم الأخير؟ التمييز بين الخراف والجداء .. هل المقصود هو المؤمنين وغير المؤمنين؟
ماهي محبة الذات؟ وهل تُعد محبة الذات خطية؟ وما هو الشكل الصحيح لمحبة الإنسان لنفسه؟ في هذه المحاضرة يجيب الدكتور جورج حبيب بباوي عن هذه
مَن لا يحب لم يعرف الله (1 يو 4: 8) فالثالوث شركةُ محبةٍ مع المحبةِ إنكارُ الذات حسب محبة الثالوث كلُّ أقنومٍ يحلُّ في الآخر
أعطني لسان الحكمة – لكي أبني ماهدمتهُ البغضة لسان الحكمة – يشهد للشركة فقد صرتُ إنسانا – لكي تُعطينا البنوة نعمة أعطني لسان الصدق –
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الجانب الأخلاقي للمحبة وعلاقته بالجانب العقيدي وعلاقته بالأسرار الكنسية. ثانياً: محبة القريب في العهد الجديد.
المحبة غذاء الإيمان -1 المحبة هي الأساس؛ لأن الله محبة. وضعف الإيمان هو أصلاً ضعفٌ في المحبة. وعندما قال رسول الرب إن الشيطان نفسه
+ المحبه التي ماتت في القلوب قامت بقيامة المصلوب + تجسَّدت من البتول ووُلدَت في مدينة داوود + صٌلِبَت في فكر الناس قبل ان يَخرج
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
الله محبة وهو واحدٌ، أعلن حياته في محبته، الآب صار مصدر وجودي، والابن صار ينبوع خلاصي، لذلك، من غناه أعطاني، روحه القدوس. تنزيل الملف God_is_a_Trinity_because_He_is_Love.pdf
إجابة لسؤال يعرض فيها الدكتور جورج حبيب بباوي: كيف نفهم الدينونة في اليوم الأخير؟ التمييز بين الخراف والجداء .. هل المقصود هو المؤمنين وغير المؤمنين؟
ماهي محبة الذات؟ وهل تُعد محبة الذات خطية؟ وما هو الشكل الصحيح لمحبة الإنسان لنفسه؟ في هذه المحاضرة يجيب الدكتور جورج حبيب بباوي عن هذه
مَن لا يحب لم يعرف الله (1 يو 4: 8) فالثالوث شركةُ محبةٍ مع المحبةِ إنكارُ الذات حسب محبة الثالوث كلُّ أقنومٍ يحلُّ في الآخر
أعطني لسان الحكمة – لكي أبني ماهدمتهُ البغضة لسان الحكمة – يشهد للشركة فقد صرتُ إنسانا – لكي تُعطينا البنوة نعمة أعطني لسان الصدق –
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الجانب الأخلاقي للمحبة وعلاقته بالجانب العقيدي وعلاقته بالأسرار الكنسية. ثانياً: محبة القريب في العهد الجديد.
المحبة غذاء الإيمان -1 المحبة هي الأساس؛ لأن الله محبة. وضعف الإيمان هو أصلاً ضعفٌ في المحبة. وعندما قال رسول الرب إن الشيطان نفسه
+ المحبه التي ماتت في القلوب قامت بقيامة المصلوب + تجسَّدت من البتول ووُلدَت في مدينة داوود + صٌلِبَت في فكر الناس قبل ان يَخرج
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات