مع المسيح من الشعانين إلى القيامة
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
الرئيسيةقيامة المسيح
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
بدأ زمانُ القيامة الذي لا يشبه الزمان الحاضر بأبعاده الثلاثة: الماضي – الحاضر – المستقبل، بل هو زمانٌ آتٍ بما لا يمكن للأبعاد الثلاثة، أو
عندما صدر كتاب الأب القمص متى المسكين “مع المسيح في آلامه وموته وقيامته” كنت لا أزال طالباً في القسم النهاري بالكلية الإكليريكية بالقاهرة. وقد صدر
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
بدأ زمانُ القيامة الذي لا يشبه الزمان الحاضر بأبعاده الثلاثة: الماضي – الحاضر – المستقبل، بل هو زمانٌ آتٍ بما لا يمكن للأبعاد الثلاثة، أو
عندما صدر كتاب الأب القمص متى المسكين “مع المسيح في آلامه وموته وقيامته” كنت لا أزال طالباً في القسم النهاري بالكلية الإكليريكية بالقاهرة. وقد صدر
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات