إلى الأنبا بيشوي والأنبا موسى: ماذا فعلتم بالرب يسوع المسيح؟
هكذا تسير الأمور في اتجاه مضاد، فبالرغم من انتشار الترجمات العربية لمؤلفات الآباء: أثناسيوس وكيرلس الكبير، لكن لا زال الكذب والخداع يُقال علناً في مؤتمرات
الرئيسيةالأنبا موسى
هكذا تسير الأمور في اتجاه مضاد، فبالرغم من انتشار الترجمات العربية لمؤلفات الآباء: أثناسيوس وكيرلس الكبير، لكن لا زال الكذب والخداع يُقال علناً في مؤتمرات
تحت وطأة أحزان 40 عاماً، سجلتُ بالأمس شذرةً عن زمان الفضائح، وذلك انطلاقاً من أن الإعلام – بكل صوره المسموعة والمرئية – لا يصلح لأن
تاريخياً، بدأت حملات التشهير على صفحات مجلة الكرازة، ثم في محاضرات القسم المسائي بالكلية الإكليريكية، وهكذا صار “الإعلام” هو وسيلة التشهير لمجرد تشويه أسماء مثل
أرجو لك يا نيافة الأسقف أن تعود إلى ما كان عليه د. أميل عزيز، الرجل المسيحي الذي ترك الطب من أجل الرب، وأن تترك
هكذا تسير الأمور في اتجاه مضاد، فبالرغم من انتشار الترجمات العربية لمؤلفات الآباء: أثناسيوس وكيرلس الكبير، لكن لا زال الكذب والخداع يُقال علناً في مؤتمرات
تحت وطأة أحزان 40 عاماً، سجلتُ بالأمس شذرةً عن زمان الفضائح، وذلك انطلاقاً من أن الإعلام – بكل صوره المسموعة والمرئية – لا يصلح لأن
تاريخياً، بدأت حملات التشهير على صفحات مجلة الكرازة، ثم في محاضرات القسم المسائي بالكلية الإكليريكية، وهكذا صار “الإعلام” هو وسيلة التشهير لمجرد تشويه أسماء مثل
أرجو لك يا نيافة الأسقف أن تعود إلى ما كان عليه د. أميل عزيز، الرجل المسيحي الذي ترك الطب من أجل الرب، وأن تترك
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات