في التدبير الروحي: ما المقصود بكلمة تدبير، وكيف نتصرف في فترات الظلمة الداخلية؟
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة تحذيرات هامة؛ أولًا أن المسيحية لا تقوم على قوانين، وإنما على النمو. وأن التأديب ليس
الرئيسيةالتدبير الروحي
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة تحذيرات هامة؛ أولًا أن المسيحية لا تقوم على قوانين، وإنما على النمو. وأن التأديب ليس
في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة عناصر أساسية تنبني عليها الحياة الروحية؛ أولها: أنه لا خضوع لشريعة، وإنما كل أعمال المحبة
هل مخافة الله موضوعٌ أصلي أم فرعي؟ الاتحاد بالمسيح هو الهدف الأساسي، وبالتالي مخافة الله هي أمر فرعي، ولكن الهدف يصب في الفرع، والفرع يأخذ
يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال عن كيف يتجنب الإنسان – الذي نال استنارة من الروح القدس – الشطط والضلال وكيف يعرف انه على
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن
اتحادنا بالرب يسوع هو بداية التدبير الصحيح، وهو الطريق؛ لأنك لابُد أن تكون قد تذكرت أن الطريق هو الاسم القديم المهجور للرب نفسه. هذا ليس
الذين يتعبون في العمل اليدوي، هؤلاء يصبح جسدهم نظيفاً من الداخل، حتى من الحركات الطبيعية؛ لأن قوته قد قُدِّمَتْ للأخوة، وليس للشهوة الرديئة والفساد. أمَّا
الكآبةُ التي تباغتنا على حين غرةٍ، وتصرعنا مثل جزارٍ يذبحُ شاةً، هي إمَّا من العدو، وإمَّا من البقايا الطبيعية الآدمية القديمة. فإذا كانت من العدو،
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة تحذيرات هامة؛ أولًا أن المسيحية لا تقوم على قوانين، وإنما على النمو. وأن التأديب ليس
في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة عناصر أساسية تنبني عليها الحياة الروحية؛ أولها: أنه لا خضوع لشريعة، وإنما كل أعمال المحبة
هل مخافة الله موضوعٌ أصلي أم فرعي؟ الاتحاد بالمسيح هو الهدف الأساسي، وبالتالي مخافة الله هي أمر فرعي، ولكن الهدف يصب في الفرع، والفرع يأخذ
يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال عن كيف يتجنب الإنسان – الذي نال استنارة من الروح القدس – الشطط والضلال وكيف يعرف انه على
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن
اتحادنا بالرب يسوع هو بداية التدبير الصحيح، وهو الطريق؛ لأنك لابُد أن تكون قد تذكرت أن الطريق هو الاسم القديم المهجور للرب نفسه. هذا ليس
الذين يتعبون في العمل اليدوي، هؤلاء يصبح جسدهم نظيفاً من الداخل، حتى من الحركات الطبيعية؛ لأن قوته قد قُدِّمَتْ للأخوة، وليس للشهوة الرديئة والفساد. أمَّا
الكآبةُ التي تباغتنا على حين غرةٍ، وتصرعنا مثل جزارٍ يذبحُ شاةً، هي إمَّا من العدو، وإمَّا من البقايا الطبيعية الآدمية القديمة. فإذا كانت من العدو،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات