كتاب “مئتا مزمور ليسوع” – تحت الطبع (14)
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
الرئيسيةالتسبيح
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثالث عشر في وحدتي، أذكُرُ ليالي وحدتِك وفي عزلتي، حيث لا صديقٌ وفي غربتي بلا عونٍ مثلكَ لكنكَ يا ربي يسوع
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثاني عشر يا ربي يسوع، مِن على منابر الكنيسةِ يُجدِّفون عليكَ. جعلوكَ ثمنًا لخطايانا، وأنت خالقُنا مع الآب والروح القدس. اعطِنا
مزمورٌ ليسوع – المزمور الحادي عشر عليكَ يا مَن صُلِبتَ لأجلي أتوكَّلُ أهربُ من حِيَلِ البشرِ إلى حِصن إنجيلِكَ لئلا تقتُلُني حكمةُ العالم ومكرُ البشرِ
الِّلسانُ شمعةُ الروحٍ تُشعلُهُ المحبةُ التسبيحُ، بشمعةِ الروحِ، ينيرُ قوةَ الإدراكِ يتجلى القلبُ مذبحاً ***
يجب أن يكون لدينا رؤية صائبة ووعي أرثوذكسي حقيقي فيما يخص ذبيحة الإفخارستيا. والرؤية الأرثوذكسية الصحيحة، وُضِعَت في الكنيسة لتكوين وتدعيم العلاقة الإلهية الإنسانية التي
ما هي العلاقة بين الإفخارستيا وذبيحة التسبيح، أو الذبيحة العقلية؟ كيف يكون التسبيح ذبيحةً؟ من أين أتت المعاني الجديدة للذبيحة في التراث الآبائي والتراث الليتورجي
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثالث عشر في وحدتي، أذكُرُ ليالي وحدتِك وفي عزلتي، حيث لا صديقٌ وفي غربتي بلا عونٍ مثلكَ لكنكَ يا ربي يسوع
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثاني عشر يا ربي يسوع، مِن على منابر الكنيسةِ يُجدِّفون عليكَ. جعلوكَ ثمنًا لخطايانا، وأنت خالقُنا مع الآب والروح القدس. اعطِنا
مزمورٌ ليسوع – المزمور الحادي عشر عليكَ يا مَن صُلِبتَ لأجلي أتوكَّلُ أهربُ من حِيَلِ البشرِ إلى حِصن إنجيلِكَ لئلا تقتُلُني حكمةُ العالم ومكرُ البشرِ
الِّلسانُ شمعةُ الروحٍ تُشعلُهُ المحبةُ التسبيحُ، بشمعةِ الروحِ، ينيرُ قوةَ الإدراكِ يتجلى القلبُ مذبحاً ***
يجب أن يكون لدينا رؤية صائبة ووعي أرثوذكسي حقيقي فيما يخص ذبيحة الإفخارستيا. والرؤية الأرثوذكسية الصحيحة، وُضِعَت في الكنيسة لتكوين وتدعيم العلاقة الإلهية الإنسانية التي
ما هي العلاقة بين الإفخارستيا وذبيحة التسبيح، أو الذبيحة العقلية؟ كيف يكون التسبيح ذبيحةً؟ من أين أتت المعاني الجديدة للذبيحة في التراث الآبائي والتراث الليتورجي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات