يسوع رب الحياة في عصر الانهيارات – 1
أخلاقية – سياسية – دينية – اقتصادية في مقال للدكتور وحيد عبد المجيد “ترقبوا داعش في الداخل وليس عبر الحدود” نُشر في المصري اليوم –
الرئيسيةالسياسة
أخلاقية – سياسية – دينية – اقتصادية في مقال للدكتور وحيد عبد المجيد “ترقبوا داعش في الداخل وليس عبر الحدود” نُشر في المصري اليوم –
جاءت كل التشريعات الأوروبية ثمرةً للتشريعات الرومانية السابقة واللاحقة للمسيحية. وفي مصر خضعت الكنيسة المصرية لأحكام القانون الروماني حتى الفتح الإسلامي. وتشهد الوثائق القانونية تطبيق
لابد من أن نهنئ شعب مصر؛ لأن وصول شخص إلى رئاسة الجمهورية من خارج القوات المسلحة، هو تغيير لما ساد طوال نصف قرن. لا يجب
المواطنة ليست فكرة جديدة جاءت مع بزوغ فكرة الدولة الحديثة، فقد كانت الامبراطورية الرومانية التي أرادت أن توحِّد العالم المتدين الذي أُطلِقَ عليه اسم “المسكونة”،
في عصر المعلوماتية اختلطت المفردات والمعاني والمحتويات لا سيما وأن الحداثة وما بعد الحداثة قد تحول الى ما يشبه “السلطة” التي تحاول أن تفرض نفسها
أتابع باهتمام – عن بُعد – ما يقوله المرشحون لرئاسة الجمهورية. فقد قال واحد منهم إن كل مشاكل مصر لا تحتاج لأكثر من 4 سنوات.
ما أكثر الأغاني التي كانت تمجِّد الرئيس جمال عبد الناصر، وهو بلا شك رجلٌ عظيم، ولكنه في الوعي الشعبي “البطل اللي جابه القدر”، وكان الشعب
يذكر الجبرتي أن حملة نابليون على مصر كانت تقابَل بدعاء عامة الناس: “يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف”. وكان الخوفُ من التفوق العسكري الفرنسي في
الديموقراطية، كلمة وُلدت على أرض اليونان، وتعني حكم الشعب بواسطة الشعب. ومنذ أن عرف الإنسان الحرية وهو يقاتل دفاعاً عنها، ومنذ أن عادت الحقوق العالمية
حقوق الإنسان، ليست فقط حقوقاً مدنيةً، بل هي حقٌ إلهيٌ في الأساس الحقوق التي تُعطى كمنحة من إنسانٍ لآخرين – مهما كانت مكانة المانح –
أخلاقية – سياسية – دينية – اقتصادية في مقال للدكتور وحيد عبد المجيد “ترقبوا داعش في الداخل وليس عبر الحدود” نُشر في المصري اليوم –
جاءت كل التشريعات الأوروبية ثمرةً للتشريعات الرومانية السابقة واللاحقة للمسيحية. وفي مصر خضعت الكنيسة المصرية لأحكام القانون الروماني حتى الفتح الإسلامي. وتشهد الوثائق القانونية تطبيق
لابد من أن نهنئ شعب مصر؛ لأن وصول شخص إلى رئاسة الجمهورية من خارج القوات المسلحة، هو تغيير لما ساد طوال نصف قرن. لا يجب
المواطنة ليست فكرة جديدة جاءت مع بزوغ فكرة الدولة الحديثة، فقد كانت الامبراطورية الرومانية التي أرادت أن توحِّد العالم المتدين الذي أُطلِقَ عليه اسم “المسكونة”،
في عصر المعلوماتية اختلطت المفردات والمعاني والمحتويات لا سيما وأن الحداثة وما بعد الحداثة قد تحول الى ما يشبه “السلطة” التي تحاول أن تفرض نفسها
أتابع باهتمام – عن بُعد – ما يقوله المرشحون لرئاسة الجمهورية. فقد قال واحد منهم إن كل مشاكل مصر لا تحتاج لأكثر من 4 سنوات.
ما أكثر الأغاني التي كانت تمجِّد الرئيس جمال عبد الناصر، وهو بلا شك رجلٌ عظيم، ولكنه في الوعي الشعبي “البطل اللي جابه القدر”، وكان الشعب
يذكر الجبرتي أن حملة نابليون على مصر كانت تقابَل بدعاء عامة الناس: “يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف”. وكان الخوفُ من التفوق العسكري الفرنسي في
الديموقراطية، كلمة وُلدت على أرض اليونان، وتعني حكم الشعب بواسطة الشعب. ومنذ أن عرف الإنسان الحرية وهو يقاتل دفاعاً عنها، ومنذ أن عادت الحقوق العالمية
حقوق الإنسان، ليست فقط حقوقاً مدنيةً، بل هي حقٌ إلهيٌ في الأساس الحقوق التي تُعطى كمنحة من إنسانٍ لآخرين – مهما كانت مكانة المانح –
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات