هل من نهاية لهذا الخراب الذي يقوده الجهل لغرس الكراهية والبغضة؟
متى يتوقف هذا الخراب الذي يقوده الجهل، ويجعل من الكنيسة، ليست الكنيسة المقدسة، بل التي ترفض التقديس، وتضع مكانه الخطايا لكي يستقر الوعي في الذنب
الرئيسيةالطقس
متى يتوقف هذا الخراب الذي يقوده الجهل، ويجعل من الكنيسة، ليست الكنيسة المقدسة، بل التي ترفض التقديس، وتضع مكانه الخطايا لكي يستقر الوعي في الذنب
الليتورجيا هي خدمة الابن والروح القدس لنا. ونحن، إذا تركنا هذه الخدمة الإلهية، وحوَّلنا الليتورجيا إلى خدمتنا نحن، فقدنا أحد أركان التدبير، وهو أن
عندما تسود الكراهية، تتحول أبسط الأمور إلى خلاف قد لا يستدعي فقط الغضب، بل الخصام والقطيعة. الممارسات ليست عقائد رشمُ الصليب عندنا ينتهي من الشمال
في أسرار الانضمام ننال: التبني – شركة الملكوت – تغيُّر الخليقة، أو الخلقة الجديدة حسب صلوات سر المعمودية، وننال سر مسحة الحياة الأبدية في مسحة
تبدأ الليتورجية بالخلق حسب شهادة كل النصوص القديمة السابقة على كتابة كتاب “تجسد الكلمة”، و”الرسالة إلى الوثنيين”. وإذا كانت القصة القديمة صحيحة، وليست إحدى الروايات
إذا كان الرسول بولس يقول إن: النبوات ستبطل والألسنة فستنتهي والعلم فسيبطل، وإذا كانت النبوة وهي أعظم عطايا ومواهب الروح القدس – “لأَنَّ مَنْ يَتَنَبَّأُ
تذكرنا دورة عيد الصليب أمام أيقونات القديسين بأن ربنا يسوع المسيح هو حبة الحنطة التي زُرِعَت فأتت بثمرٍ كثير. وإذا كان الشماس يرشم علامة الصليب
لا يجب أن يفتح تعدد القداسات وتنوعها أي مجال للشك في الإيمان؛ لأن الأرثوذكسية جوهرٌ وتدبيرٌ. والجوهر والتدبير تعبِّر عنه الكلمات والترتيب، والأرثوذكسية لا تؤخذ
لم تنشأ القداسات في الكنيسة بشكل اعتباطي، وإنما هناك أربعة عناصر تكوِّن الخدمة الليتورجية (العبادة)بشكلٍ عام. أول هذه العناصر هو اجتماع الكنيسة في يوم الأحد،
المسيح هو خبز الحياة، هذه الحقيقة الفائقة هي جوهر سر الإفخارستيا. والخبز نفسه يعبر عن حقائق السر، ولذلك يمثل الشكل الدائري للقربانة بما يحويه من
متى يتوقف هذا الخراب الذي يقوده الجهل، ويجعل من الكنيسة، ليست الكنيسة المقدسة، بل التي ترفض التقديس، وتضع مكانه الخطايا لكي يستقر الوعي في الذنب
الليتورجيا هي خدمة الابن والروح القدس لنا. ونحن، إذا تركنا هذه الخدمة الإلهية، وحوَّلنا الليتورجيا إلى خدمتنا نحن، فقدنا أحد أركان التدبير، وهو أن
عندما تسود الكراهية، تتحول أبسط الأمور إلى خلاف قد لا يستدعي فقط الغضب، بل الخصام والقطيعة. الممارسات ليست عقائد رشمُ الصليب عندنا ينتهي من الشمال
في أسرار الانضمام ننال: التبني – شركة الملكوت – تغيُّر الخليقة، أو الخلقة الجديدة حسب صلوات سر المعمودية، وننال سر مسحة الحياة الأبدية في مسحة
تبدأ الليتورجية بالخلق حسب شهادة كل النصوص القديمة السابقة على كتابة كتاب “تجسد الكلمة”، و”الرسالة إلى الوثنيين”. وإذا كانت القصة القديمة صحيحة، وليست إحدى الروايات
إذا كان الرسول بولس يقول إن: النبوات ستبطل والألسنة فستنتهي والعلم فسيبطل، وإذا كانت النبوة وهي أعظم عطايا ومواهب الروح القدس – “لأَنَّ مَنْ يَتَنَبَّأُ
تذكرنا دورة عيد الصليب أمام أيقونات القديسين بأن ربنا يسوع المسيح هو حبة الحنطة التي زُرِعَت فأتت بثمرٍ كثير. وإذا كان الشماس يرشم علامة الصليب
لا يجب أن يفتح تعدد القداسات وتنوعها أي مجال للشك في الإيمان؛ لأن الأرثوذكسية جوهرٌ وتدبيرٌ. والجوهر والتدبير تعبِّر عنه الكلمات والترتيب، والأرثوذكسية لا تؤخذ
لم تنشأ القداسات في الكنيسة بشكل اعتباطي، وإنما هناك أربعة عناصر تكوِّن الخدمة الليتورجية (العبادة)بشكلٍ عام. أول هذه العناصر هو اجتماع الكنيسة في يوم الأحد،
المسيح هو خبز الحياة، هذه الحقيقة الفائقة هي جوهر سر الإفخارستيا. والخبز نفسه يعبر عن حقائق السر، ولذلك يمثل الشكل الدائري للقربانة بما يحويه من
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات