خميس العهد، العطاءُ الحرُّ لبذلٍ حقيقيٍّ
لا تعرف الأرثوذكسية ذلك الاسم الغريب الذي وفد مع الإرساليات: “العشاء الأخير”؛ لأن كل قداس هو عشاءُ الرب، فهو الذي يشكر ويبارك ويقدِّس. وهو الذي
الرئيسيةالعشاء الرباني
لا تعرف الأرثوذكسية ذلك الاسم الغريب الذي وفد مع الإرساليات: “العشاء الأخير”؛ لأن كل قداس هو عشاءُ الرب، فهو الذي يشكر ويبارك ويقدِّس. وهو الذي
يقول رسول الرب: “بهذه الإرادة نحن مقدسون بتقديم جسد يسوع المسيح مرة واحدة” (عب 10: 10). لا يجب أن نخطئ في الفهم الدقيق والصحيح لكلمة
“اصنعوا هذا لذكري”. تلك هي العبارة التي أوصى بها الرب تلاميذه بعد ما صنع معهم فصح العهد الجديد في العلية، فما هو معنى هذه العبارة،
يمثل مارتن لوثر حلقةً أساسيةً في الفكر البشري بشكل عام، وقد أشار د. مراد وهبه أستاذ الفلسفة بجامعة عين شمس في مقاله بمجلة روز اليوسف
لا تعرف الأرثوذكسية ذلك الاسم الغريب الذي وفد مع الإرساليات: “العشاء الأخير”؛ لأن كل قداس هو عشاءُ الرب، فهو الذي يشكر ويبارك ويقدِّس. وهو الذي
يقول رسول الرب: “بهذه الإرادة نحن مقدسون بتقديم جسد يسوع المسيح مرة واحدة” (عب 10: 10). لا يجب أن نخطئ في الفهم الدقيق والصحيح لكلمة
“اصنعوا هذا لذكري”. تلك هي العبارة التي أوصى بها الرب تلاميذه بعد ما صنع معهم فصح العهد الجديد في العلية، فما هو معنى هذه العبارة،
يمثل مارتن لوثر حلقةً أساسيةً في الفكر البشري بشكل عام، وقد أشار د. مراد وهبه أستاذ الفلسفة بجامعة عين شمس في مقاله بمجلة روز اليوسف
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات