خاتمة الحوار الموجز عن الثالوث
ظلت أسئلة الأخ سامي في قلبي مثل صدى صوت آتٍ من بعيد من قرون التاريخ القديم الحي في صلواتنا وحياة قديسي الكنيسة لا سيما آباء
الرئيسيةالفكر اللاهوتي
ظلت أسئلة الأخ سامي في قلبي مثل صدى صوت آتٍ من بعيد من قرون التاريخ القديم الحي في صلواتنا وحياة قديسي الكنيسة لا سيما آباء
صديقنا سامي عَبَرَ من عنق زجاجة شهود يهوه إلى آفاق الدراسة والفهم، وكان لكتاب الإيمان بالثالوث لأستاذ اللاهوت السابق توماس تورانس تأثيرٌ كبيرٌ على فكره،
سامي: لا زلت أشعر بالحيرة كلما فكرت في أن الواحد هو أيضاً ثلاثة. جورج: هل تعرف السبب؟ أنت لا تشعر بالحيرة لأن لك أعضاء كثيرة
سوف يختفي حتماً “ضباب الاتهامات” التي استمرت زُهاء 40 عاماً؛ لأنها كانت -بكل أمانة ودقة- “كلام فارغ” يهدف إلى تأليب الرعاع ضد أشخاص كانت ولا
سامي: إذن. مما سبق أنت ترى أن عدم الإيمان بالثالوث، أي بالأقانيم، هو إيمان بالله المجهول. جورج: هذا قريبٌ جداً من الواقع الإنساني. كل وصف
سامي: ماذا يحدث لو حذفنا الأقانيم؟ هل يصبح إيماننا بالله عاطل؟ جورج: بكل تأكيد؛ لأنك سوف تعود إلى الإيمان بالواحد “المُبهَم”، أو “الغامض” الذي لم
سامي: لا زلت أبحث عن فائدة هذا التعليم بأن الله هو الآب والابن والروح القدس. ذكرتَ أنه تعليمٌ عن المحبة، ولم ندخل في تفاصيل هذا
سامي: ما هي مشكلتُك مع كلمة واحد؟ جورج: ليس لديَّ مشكلة مع أية كلمة. إنما ما هو مغزى الكلمة؟ وما هو استعمال الكلمة؟ أعني ما
صديقي سامي شخصٌ يعيش معنا، سقط في شِباك “شهود يهوه”، وترك المسيحية. سلَّم له شهود يهوه “كوماً” من الاعتراضات على عقيدة الثالوث والإيمان الحي بالله
المشكلة الأولى هي تصدي البحث اللغوي لسر المسيح: يكاد تجسد رب المجد يصرخ ألماً صارخاً في وعينا أنه لم يكن فكرةً تعبِّر عنها الكلمات مهما
ظلت أسئلة الأخ سامي في قلبي مثل صدى صوت آتٍ من بعيد من قرون التاريخ القديم الحي في صلواتنا وحياة قديسي الكنيسة لا سيما آباء
صديقنا سامي عَبَرَ من عنق زجاجة شهود يهوه إلى آفاق الدراسة والفهم، وكان لكتاب الإيمان بالثالوث لأستاذ اللاهوت السابق توماس تورانس تأثيرٌ كبيرٌ على فكره،
سامي: لا زلت أشعر بالحيرة كلما فكرت في أن الواحد هو أيضاً ثلاثة. جورج: هل تعرف السبب؟ أنت لا تشعر بالحيرة لأن لك أعضاء كثيرة
سوف يختفي حتماً “ضباب الاتهامات” التي استمرت زُهاء 40 عاماً؛ لأنها كانت -بكل أمانة ودقة- “كلام فارغ” يهدف إلى تأليب الرعاع ضد أشخاص كانت ولا
سامي: إذن. مما سبق أنت ترى أن عدم الإيمان بالثالوث، أي بالأقانيم، هو إيمان بالله المجهول. جورج: هذا قريبٌ جداً من الواقع الإنساني. كل وصف
سامي: ماذا يحدث لو حذفنا الأقانيم؟ هل يصبح إيماننا بالله عاطل؟ جورج: بكل تأكيد؛ لأنك سوف تعود إلى الإيمان بالواحد “المُبهَم”، أو “الغامض” الذي لم
سامي: لا زلت أبحث عن فائدة هذا التعليم بأن الله هو الآب والابن والروح القدس. ذكرتَ أنه تعليمٌ عن المحبة، ولم ندخل في تفاصيل هذا
سامي: ما هي مشكلتُك مع كلمة واحد؟ جورج: ليس لديَّ مشكلة مع أية كلمة. إنما ما هو مغزى الكلمة؟ وما هو استعمال الكلمة؟ أعني ما
صديقي سامي شخصٌ يعيش معنا، سقط في شِباك “شهود يهوه”، وترك المسيحية. سلَّم له شهود يهوه “كوماً” من الاعتراضات على عقيدة الثالوث والإيمان الحي بالله
المشكلة الأولى هي تصدي البحث اللغوي لسر المسيح: يكاد تجسد رب المجد يصرخ ألماً صارخاً في وعينا أنه لم يكن فكرةً تعبِّر عنها الكلمات مهما
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات