ماذا عن الهجوم الشرس ضد الكنيسة القبطية، ما هو الرد السليم وما هو الحل الأمثل؟
في هذه المحاضرة يعرض لنا دكتور جورج حبيب بباوي في عجالة تاريخ الهجوم ضد الكنيسة القبطية، ويؤكد أن هذا الهجوم هجوم موجَّه، وبالتالي فإن الرد
الرئيسيةالكنيسة القبطية الأرثوذكسية
في هذه المحاضرة يعرض لنا دكتور جورج حبيب بباوي في عجالة تاريخ الهجوم ضد الكنيسة القبطية، ويؤكد أن هذا الهجوم هجوم موجَّه، وبالتالي فإن الرد
وصلتني رسالة من إنسان لم يذكر اسمه. نحن نعيش في زمان غريب. لدينا حرية كاملة في الكنيسة لدرجة أننا نكتب بأسماء مستعارة، ونظن أن لدينا
يمكن اختصار منهج الأب متى المسكين في عبارته المشهورة في كتاب الكنيسة الخالدة أن “الشجرة كامنة في البذرة” وأن البذرة تنمو حتى تصبح شجرة. هكذا
التعليم الكاذب مِن الداخل لا من الخارج يأتي الهجوم الخطير على أُم الشهداء. وهو هجوم يتحصن في التعليم الكاذب الذي يقدمه معلمو الكذب الذين اعتلوا
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
تعيش كنيستنا بين حقبةٍ امتد فيها تعليم الإرساليات الإنجيلية مع بقايا تعليم الإرساليات الكاثوليكية، وحقبةٍ نشأت داخل الحقبة الأولى، حيث بدأت بواكير دراسات الآباء
نقلاً عن جريدة “المصري اليوم” بتاريخ الإثنين الموافق 31 يوليو 2017 (بدون تعليق) كان لافتا وبشدة شكر أساقفة المجمع المقدس للبابا تواضروس الثانى فى
في هذه المحاضرة يعرض لنا دكتور جورج حبيب بباوي في عجالة تاريخ الهجوم ضد الكنيسة القبطية، ويؤكد أن هذا الهجوم هجوم موجَّه، وبالتالي فإن الرد
وصلتني رسالة من إنسان لم يذكر اسمه. نحن نعيش في زمان غريب. لدينا حرية كاملة في الكنيسة لدرجة أننا نكتب بأسماء مستعارة، ونظن أن لدينا
يمكن اختصار منهج الأب متى المسكين في عبارته المشهورة في كتاب الكنيسة الخالدة أن “الشجرة كامنة في البذرة” وأن البذرة تنمو حتى تصبح شجرة. هكذا
التعليم الكاذب مِن الداخل لا من الخارج يأتي الهجوم الخطير على أُم الشهداء. وهو هجوم يتحصن في التعليم الكاذب الذي يقدمه معلمو الكذب الذين اعتلوا
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
تعيش كنيستنا بين حقبةٍ امتد فيها تعليم الإرساليات الإنجيلية مع بقايا تعليم الإرساليات الكاثوليكية، وحقبةٍ نشأت داخل الحقبة الأولى، حيث بدأت بواكير دراسات الآباء
نقلاً عن جريدة “المصري اليوم” بتاريخ الإثنين الموافق 31 يوليو 2017 (بدون تعليق) كان لافتا وبشدة شكر أساقفة المجمع المقدس للبابا تواضروس الثانى فى
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات