الإنسان بين اللاهوت الشرقي واللاهوت الغربي
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
الرئيسيةاللاهوت الغربي
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
قلنا في المقالات السابقة إن لاهوت الغرب في العصر الوسيط شرَح فداء المسيح متأثراً بالفكر السياسي و القانوني السائد. فقال بأن المسيح دفع الثمن و
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
قلنا في المقالات السابقة إن لاهوت الغرب في العصر الوسيط شرَح فداء المسيح متأثراً بالفكر السياسي و القانوني السائد. فقال بأن المسيح دفع الثمن و
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات