العلاقة بين التجسد والإفخارستيا
لكي نفهم العلاقة بين التجسد والإفخارستيا يجب أن نرفض الثنائية التي دخلت إلى تعليمنا اللاهوتي من العصر الوسيط، ويجب العودة إلى النظرة الكلية السائدة في
الرئيسيةالليتورجيا
لكي نفهم العلاقة بين التجسد والإفخارستيا يجب أن نرفض الثنائية التي دخلت إلى تعليمنا اللاهوتي من العصر الوسيط، ويجب العودة إلى النظرة الكلية السائدة في
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
الليتورجيا هي خدمة الابن والروح القدس لنا. ونحن، إذا تركنا هذه الخدمة الإلهية، وحوَّلنا الليتورجيا إلى خدمتنا نحن، فقدنا أحد أركان التدبير، وهو أن
عندما تأكل علامة الصليب على القربانة، ألا يدخل الصليب في قلبك وفكرك أولاً قبل أن يدخل الجوف؟!! لم تكن الطقوس تقسيماً للحياة، بل كانت توحِّد
لكي نفهم العلاقة بين التجسد والإفخارستيا يجب أن نرفض الثنائية التي دخلت إلى تعليمنا اللاهوتي من العصر الوسيط، ويجب العودة إلى النظرة الكلية السائدة في
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
الليتورجيا هي خدمة الابن والروح القدس لنا. ونحن، إذا تركنا هذه الخدمة الإلهية، وحوَّلنا الليتورجيا إلى خدمتنا نحن، فقدنا أحد أركان التدبير، وهو أن
عندما تأكل علامة الصليب على القربانة، ألا يدخل الصليب في قلبك وفكرك أولاً قبل أن يدخل الجوف؟!! لم تكن الطقوس تقسيماً للحياة، بل كانت توحِّد
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات