إفرامية للمرتدين
يا فاهم إيمانك قل لي: كم مرتبة وكم نوع في الألوهة؟ لاهوت درجة أولى، ودرجة ثانية، ودرجة ثالثة، ولَّا لاهوت واحد غير منقسم؟ ***
يا فاهم إيمانك قل لي: كم مرتبة وكم نوع في الألوهة؟ لاهوت درجة أولى، ودرجة ثانية، ودرجة ثالثة، ولَّا لاهوت واحد غير منقسم؟ ***
يا شهيد يا شاهد للحرية يا شاهد لكرامة الإنسانية الموت تحت رجليك زي زبالة رماها خونة وعملاء في الطريق
الحلول المتبادل لأقانيم الثالوث – 1 Perichoresis Περιχώρησις الحلول المتبادَل هو أقرب ترجمة عربية لهذه الكلمة اليونانية التي أنارت فكر الكنيسة وحياتها حول علاقة أقانيم
يسوع المسيح حياتنا العنوان أُخِذَ من أوشية الإنجيل: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا”. رسائل الأخوة والأخوات تؤكد لي حاجتنا الشديدة جداً إلى أن نغوص معاً
رداً على مقال الأنبا بيشوي بعنوان الخطية الأصلية بمجلة الكرازة في عدد 14 مارس 2014 لا يريد الأنبا بيشوي مطران دمياط الخروج من مستنقع العصر
التعليم الرسولي عن العهد الجديد، أي يسوع: يقول رسول المسيح بولس ما يلي: * صار يسوع ضامناً لعهد أفضل (عب 7: 22) * وسيطاً لعهد
حتى لا نسقط تحت سلطان شريعة موسى لكي لا نقع في هذه الأخطاء الشائعة شرقاً وغرباً. أرجو أن نلاحظ: أولاً: الكتاب المقدس ليس كتاباً واحداً
احسبها صح يا دكتور سامح موريس والصح يا أخي العزيز هو أن التناول من جسد الرب ودمه، يوحِّدنا بالقديسة مريم وكل قديسي الكنيسة، حسب التسليم
ماذا فعلنا بهيكل الروح القدس – الجسد؟ طلب مني أكثر من صديق أن أشاهد مقطعاً من عظة للأب داود لمعي، تحدث فيها برقة وحكمة عن
أحمد الرب الإله يسوع المسيح رب العالمين ورئيس الكهنة الأعظم وراعي الرعاة، الذي أنعم عليَّ برئاسة الكهنوت لخدمة كنيسته وأسراره الإلهية المقدسة. والذي منحني، بشفاعة
يا فاهم إيمانك قل لي: كم مرتبة وكم نوع في الألوهة؟ لاهوت درجة أولى، ودرجة ثانية، ودرجة ثالثة، ولَّا لاهوت واحد غير منقسم؟ ***
يا شهيد يا شاهد للحرية يا شاهد لكرامة الإنسانية الموت تحت رجليك زي زبالة رماها خونة وعملاء في الطريق
الحلول المتبادل لأقانيم الثالوث – 1 Perichoresis Περιχώρησις الحلول المتبادَل هو أقرب ترجمة عربية لهذه الكلمة اليونانية التي أنارت فكر الكنيسة وحياتها حول علاقة أقانيم
يسوع المسيح حياتنا العنوان أُخِذَ من أوشية الإنجيل: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا”. رسائل الأخوة والأخوات تؤكد لي حاجتنا الشديدة جداً إلى أن نغوص معاً
رداً على مقال الأنبا بيشوي بعنوان الخطية الأصلية بمجلة الكرازة في عدد 14 مارس 2014 لا يريد الأنبا بيشوي مطران دمياط الخروج من مستنقع العصر
التعليم الرسولي عن العهد الجديد، أي يسوع: يقول رسول المسيح بولس ما يلي: * صار يسوع ضامناً لعهد أفضل (عب 7: 22) * وسيطاً لعهد
حتى لا نسقط تحت سلطان شريعة موسى لكي لا نقع في هذه الأخطاء الشائعة شرقاً وغرباً. أرجو أن نلاحظ: أولاً: الكتاب المقدس ليس كتاباً واحداً
احسبها صح يا دكتور سامح موريس والصح يا أخي العزيز هو أن التناول من جسد الرب ودمه، يوحِّدنا بالقديسة مريم وكل قديسي الكنيسة، حسب التسليم
ماذا فعلنا بهيكل الروح القدس – الجسد؟ طلب مني أكثر من صديق أن أشاهد مقطعاً من عظة للأب داود لمعي، تحدث فيها برقة وحكمة عن
أحمد الرب الإله يسوع المسيح رب العالمين ورئيس الكهنة الأعظم وراعي الرعاة، الذي أنعم عليَّ برئاسة الكهنوت لخدمة كنيسته وأسراره الإلهية المقدسة. والذي منحني، بشفاعة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد