قداسنا الأبدي …
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
يسوع يتحدى الفكر والنُّطق –2 في أروقة نيقية تكلَّم الثالوث أعلن المساواة والوحدانية لمَن أَحبَّ وتحرر من الفردانية *** أُلوهية الحقِ في العطاء يُحرِّرُ، يُجدِّدُ،
يسوع يتحدى الفكر والنُّطق –1 يا واهبَ النطقِ تعذَّر عليَّ النُّطقُ استحال رسم الحروف لوَهَجِ نورِ الحق *** تجسَّدتَ بطبعٍ آخر عَبَرتَ لُجةَ الفرق غَلَبَت
عند كل الشعوب القديمة في العراق (ما بين النهرين) – سوريا الكبرى – مصر الفرعونية .. الخ قصصٌ عن أصل الكون وأصل الإنسان؛ لأن كل
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
صار من السهل على كل من لديه ورقة وقلم، وكان على اتصال بناشرٍ ما، وله حظٌّ في موضعٍ ما على موقع من مواقع شبكة المعلومات،
ولعل المثقفون العرب لا يعرفون أن الكتبَ سلعٌ تباع، وأن كل كتاب له أسباب دون أن يكون له انتماء أكاديمي، فهو لا يرقى إلى مستوى
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
يتقدم الدكتور جورج حبيب بباوي وأسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بوافر الشكر لرجال القوات المسلحة المصرية بكل فروعها، ولكل المقاتلين الشرفاء الذين كتبوا في مثل
هذه محبة الروح لنا: يقيم الوسيط، لكي من الوسيط وبالوسيط نقوم. وعندما يشترك في معجزات المسيح يسوع، يؤسِّس لنا الشركة لكي نفهم أن أول عطايا
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
يسوع يتحدى الفكر والنُّطق –2 في أروقة نيقية تكلَّم الثالوث أعلن المساواة والوحدانية لمَن أَحبَّ وتحرر من الفردانية *** أُلوهية الحقِ في العطاء يُحرِّرُ، يُجدِّدُ،
يسوع يتحدى الفكر والنُّطق –1 يا واهبَ النطقِ تعذَّر عليَّ النُّطقُ استحال رسم الحروف لوَهَجِ نورِ الحق *** تجسَّدتَ بطبعٍ آخر عَبَرتَ لُجةَ الفرق غَلَبَت
عند كل الشعوب القديمة في العراق (ما بين النهرين) – سوريا الكبرى – مصر الفرعونية .. الخ قصصٌ عن أصل الكون وأصل الإنسان؛ لأن كل
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
صار من السهل على كل من لديه ورقة وقلم، وكان على اتصال بناشرٍ ما، وله حظٌّ في موضعٍ ما على موقع من مواقع شبكة المعلومات،
ولعل المثقفون العرب لا يعرفون أن الكتبَ سلعٌ تباع، وأن كل كتاب له أسباب دون أن يكون له انتماء أكاديمي، فهو لا يرقى إلى مستوى
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
يتقدم الدكتور جورج حبيب بباوي وأسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بوافر الشكر لرجال القوات المسلحة المصرية بكل فروعها، ولكل المقاتلين الشرفاء الذين كتبوا في مثل
هذه محبة الروح لنا: يقيم الوسيط، لكي من الوسيط وبالوسيط نقوم. وعندما يشترك في معجزات المسيح يسوع، يؤسِّس لنا الشركة لكي نفهم أن أول عطايا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد