الارتداد عن المسيحية الأرثوذكسية – 1
أولاً: لا يجب أن ندخل في حوار مع الهواة المأجورين بمعرفة الأنبا بيشوي، بل مع الأنبا بيشوي نفسه، طالما أنه قد أقام نفسه مدافعاً عن
أولاً: لا يجب أن ندخل في حوار مع الهواة المأجورين بمعرفة الأنبا بيشوي، بل مع الأنبا بيشوي نفسه، طالما أنه قد أقام نفسه مدافعاً عن
تابعت مثل غيري ما نُشِر على مدى سنوات عن ما صار له اسم معروف في ثقافة العنف في مصر “الفتنة الطائفية”. ولا داعي بالمرة لسرد
في الأخير، إذا أردنا أن نلفت النظر إلى الخطورة الحقيقية الكامنة وراء هذا الجدل -الذي يبدو أنه لن ينته في المستقبل المنظور- فإننا نقول بمنتهى
دخلتَ بيت اسرائيل لآخر مرة تودع التاريخ القديم، وتؤكد بدخولك أن المواعيد قد تحققت بتجسدك؛ لأنك أنت هو “الآتي باسم الرب”، أي الآتي بالحضور الإلهي
يقول رسول رب المجد: لا يستطيع أحد أن يقول “يسوع ربٌّ إلا بالروح القدس” (1كو 12: 3). من هذا نفهم أن نداء القلب الصادر منا
السر: في خبرة الكنيسة والتقليد الأرثوذكسيَيْن، هو أولاً وقبل أي أمر آخر يعتبر كشفا للطبيعة الحقيقية للخليقة، التي تبقى على سقوطها وعلى وجودها في “هذا
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
أولاً: لا يجب أن ندخل في حوار مع الهواة المأجورين بمعرفة الأنبا بيشوي، بل مع الأنبا بيشوي نفسه، طالما أنه قد أقام نفسه مدافعاً عن
تابعت مثل غيري ما نُشِر على مدى سنوات عن ما صار له اسم معروف في ثقافة العنف في مصر “الفتنة الطائفية”. ولا داعي بالمرة لسرد
في الأخير، إذا أردنا أن نلفت النظر إلى الخطورة الحقيقية الكامنة وراء هذا الجدل -الذي يبدو أنه لن ينته في المستقبل المنظور- فإننا نقول بمنتهى
دخلتَ بيت اسرائيل لآخر مرة تودع التاريخ القديم، وتؤكد بدخولك أن المواعيد قد تحققت بتجسدك؛ لأنك أنت هو “الآتي باسم الرب”، أي الآتي بالحضور الإلهي
يقول رسول رب المجد: لا يستطيع أحد أن يقول “يسوع ربٌّ إلا بالروح القدس” (1كو 12: 3). من هذا نفهم أن نداء القلب الصادر منا
السر: في خبرة الكنيسة والتقليد الأرثوذكسيَيْن، هو أولاً وقبل أي أمر آخر يعتبر كشفا للطبيعة الحقيقية للخليقة، التي تبقى على سقوطها وعلى وجودها في “هذا
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد