طهارة الجسد، الدسقولية وتعليم الآباء أثناسيوس الرسولي وذهبي الفم وكيرلس الكبير

التجسد الذي أعطانا شركة في حياة الثالوث، وبالموت رفع حكم الموت، وبالقيامة أعطانا الخلود، وبسكنى الروح القدس فينا جعلنا أبناء الله إلى الأبد، ليس قانوناً ولا هو شريعةً، ولا يُعطى لمَن يستحق، بل للخطاة الذي يؤمنون ويعودون للرب، ولأن ما وُهِبَ لنا بالتجسد والصلب والقيامة وسكنى الروح القدس لم يُعطَ بقانون ولا حسب شريعة؛ لذا يجب مراجعة كل ما يقال على عطية الله التي بلا ندامة، لا العكس أي إخضاع عطية الله لقوانين أو شريعة أياً كانت

تنزيل الملف

Purifying_of_the_flesh.pdf

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مواضيع ذات صلة