لو كان المسيح إنساناً فقط، فماذا نكون قد أخذنا من الله؟ والجواب: لا شيء، فقد صار كواحدٍ من الأنبياء، جاء بتعليم أخلاقي ممتاز. لكن المسيح يقول لنا: “أنا هو القيامة”، والقيامة ليست خاصة بلاهوت الابن؛ لأن اللاهوت لا يحتاج إلى قيامة، فهو غير قابل للموت، وبالتالي هو لا يقوم، ولذلك “أنا هو القيامة والحياة” هي أعظم ما ذكره الرب عن الاتحاد الأقنومي.
قيامة الرب من القبر – واستعادة الوعي الأرثوذكسي بالخلاص
4 تعليقات
شكرا لهذا البحث القيم وبرجاء ترجمته للانجليزية!
أبي وأستاذنا/ الدكتور جورج
كل عام وحضرتك بكل خير وصحة وسعادة في المسيح يسوع
كم هو رائع ما تكتبه حضرتك لتعليمنا بإيماننا المسيحي الضائع والمخفى عن أعيننا وكم نكون سعداء بكل ما يصدر عنكم والسرعة في إقتناءه
ولكن سيدي عندي عليك التكرار الدائم لأسم البابا شنودة بالكلام الذي لاينفع ولكن بالتأكيد يضر والذي يفقدك الكثير من محبينك والمتعاطفين معك والرافضين لموقف الكنيسة منك بل ذلك سيزيد من عنادهم واصرارهم على موقفهم الخاطيء
صدقني يوجد الكثير من المسيحيين العاقلين المتأكدين من الظلم الواقع عليك ولكن متأكدين من أن محبة الله لن تتركك أبداً كما علمتنا فرجاء عدم ذكر اسم البابا شنودة مجدداً
أحد تلاميذك
شكرآ -وكل عيد وأنتم بخير -برجاء تصويب وملاحظة الآتي :1- ص 7 س 8 كلمة -حقلآ- تصوب إلي -حقآ لا يؤكل…….2-ص 14 س 8 المياة -إلي -المياه……3 -ص 14 س 5 قبل الأخير كلمة قديس الي-قديسى
جل من لا يسهو !!!!!!ص9 س12 ..برجاء مراعاة أن- الفكر العفن – ليس هو الفكر الإنحيلى لأن الإنحيل لا تصدر عنه أو منه أفكار عفنة. بل هو الفكر البروتستانيي والذي يطلق عليه بالخطأ الفكر الإصلاحي.عمومآ هذا بحث ممتاز يجب كل التعاليم العفنة التي إنتشرت في كنيستنا القبطية والتي لم تفرق بعد بين الجسد البيولوجي والجسد الحقيقي والجوهري جسد الإله الحي والمحيي والواهب الحياة .مع خالص محبتي وصادق دعواتي -المسيح قام