بكائية لرحيل بطل مصري … العميد: عادل رجائي
رأيتك دون أن أراك في عيون كل مصري تطلب العيش الكريم على وجه كل حر رأيتك بطل مع صفحات تاريخ عظيم عرفتك دون أن ألقاك
الرئيسيةالإستشهاد
رأيتك دون أن أراك في عيون كل مصري تطلب العيش الكريم على وجه كل حر رأيتك بطل مع صفحات تاريخ عظيم عرفتك دون أن ألقاك
وكان إغناطيوس محبًا بشكل عجيب لطقس وصلوات الإفخارستيا حتى أنه وهو يفكر في طريقة استشهاده، كان يفكر بشكل طقسي من واقع القداس: “أنا حنطة الله،
تهل علينا يا عيد النيروز لم تفارقنا أبداً منذ معموديتنا لكنك تمسك بطرف الزمان الذي عبر تطوي صفحةً لتفتح أخرى ***
إهداء إلى الشاعر الكبير الأستاذ/ أحمد عبد المعطي حجازي أنا شُفتهم في قلبي رسومهم حيَّة في فكري مع كلمات كل إبصالية
للشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي عن جريدة الأهرام 3/3/2015 أنا شاهدتُهم من بعيد، وقد حملوا معهم في الطريق إلى موتهم أهلَهم، ومنازلَهم، وقراَهم وشدُّوا
من المنفى (المهجر) أُتابع أخبار الوطن بقلبٍ موجوع على الجيل الصاعد الممزق، وعلى رئيس الجمهورية الذي يأسرك صدقه وإخلاصه في كل ما يقول. لكن يبدو
تجيء كلمات فضيلة المفتي، وفضيلة الإمام الأكبر مثل نسمات هواء منعشة في صيف مصر القائظ، وهو ما يجب أن نشكر عليه كل الذين قالوا أفضل
“وإنْ حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين» (المائدة 42). هذه كلمة مرسلة إلى القائمين على الحكم في مصر الذين نزل عليهم حلم الحرية،
كلمة الدكتور جورج حبيب بباوي للشعب المصري تعقيباً على مذبحة ماسبيرو التي راح ضحيتها ما يربو على خمسة وعشرين مصرياً، بخلاف العديد من الجرحى والمصابين.
العدل وأحكام القضاء المصري هي الدواء الذي يمسح ويشفى جراح الوطن. محاكمة المسؤلين من أمثال محافظ أسوان ووزير الأعلام، وكل من يدفع مصر إلى هاوية
رأيتك دون أن أراك في عيون كل مصري تطلب العيش الكريم على وجه كل حر رأيتك بطل مع صفحات تاريخ عظيم عرفتك دون أن ألقاك
وكان إغناطيوس محبًا بشكل عجيب لطقس وصلوات الإفخارستيا حتى أنه وهو يفكر في طريقة استشهاده، كان يفكر بشكل طقسي من واقع القداس: “أنا حنطة الله،
تهل علينا يا عيد النيروز لم تفارقنا أبداً منذ معموديتنا لكنك تمسك بطرف الزمان الذي عبر تطوي صفحةً لتفتح أخرى ***
إهداء إلى الشاعر الكبير الأستاذ/ أحمد عبد المعطي حجازي أنا شُفتهم في قلبي رسومهم حيَّة في فكري مع كلمات كل إبصالية
للشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي عن جريدة الأهرام 3/3/2015 أنا شاهدتُهم من بعيد، وقد حملوا معهم في الطريق إلى موتهم أهلَهم، ومنازلَهم، وقراَهم وشدُّوا
من المنفى (المهجر) أُتابع أخبار الوطن بقلبٍ موجوع على الجيل الصاعد الممزق، وعلى رئيس الجمهورية الذي يأسرك صدقه وإخلاصه في كل ما يقول. لكن يبدو
تجيء كلمات فضيلة المفتي، وفضيلة الإمام الأكبر مثل نسمات هواء منعشة في صيف مصر القائظ، وهو ما يجب أن نشكر عليه كل الذين قالوا أفضل
“وإنْ حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين» (المائدة 42). هذه كلمة مرسلة إلى القائمين على الحكم في مصر الذين نزل عليهم حلم الحرية،
كلمة الدكتور جورج حبيب بباوي للشعب المصري تعقيباً على مذبحة ماسبيرو التي راح ضحيتها ما يربو على خمسة وعشرين مصرياً، بخلاف العديد من الجرحى والمصابين.
العدل وأحكام القضاء المصري هي الدواء الذي يمسح ويشفى جراح الوطن. محاكمة المسؤلين من أمثال محافظ أسوان ووزير الأعلام، وكل من يدفع مصر إلى هاوية
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات