كبار يفكرون مثل المراهقين
أبغض ما يمكن أن يحدث، أنه عندما يسقط القادة في فخ الكراهية، يعودون الى أيام الصبا التي لم تكن الحكمة من مكوناتها. قال واحدٌ
الرئيسيةالأنبا شنودة
أبغض ما يمكن أن يحدث، أنه عندما يسقط القادة في فخ الكراهية، يعودون الى أيام الصبا التي لم تكن الحكمة من مكوناتها. قال واحدٌ
لعل الجيل الذي تربى في زمان رئاسة الأنبا شنودة، تربى على التأويل الأحادي، أي الرأي الواحد؛ لأنه راية الولاء، وهو الجيل الذي رفع راية
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
إن اعتبار أن حقبة الـ 40 سنة الأخيرة من تاريخ الكنيسة، هي المصدر الحقيقي للتعليم، هذا ظنٌّ يصل إلى درجة هذيان التشيُّع لأسماء ولعبارات رنانة
كانت أول مرة أمسك فيها بمجلد يحتوي على: الرسالة الى الوثنيين – تجسد الكلمة – المقالات الأربع ضد الأريوسيين – بعض رسائل عيد الفصح
أنا أكتب؛ لأنني عشت فصول هذا الصراع وكنت شاهداً عليه. فمنذ عُدت إلى مصر 1970 بعد بعثة الحصول على درجة الدكتوراه من جامعة كمبردج،
المسألة إذن ليست مسألة توافق أو تشابه عبارات، بل الغاية والقصد من الإنكار، واستخدام فقرات لا وجود لها إلا في عقل قائلها؛ لأننا لم نقرأ
ها قد فُتح هذا الملف من جديد، وهناك عدة ملفات من بعده آتية أمام الذين لا زالت لهم ضمائر حية، عاينوا أخطاء في التعليم تقود
أبغض ما يمكن أن يحدث، أنه عندما يسقط القادة في فخ الكراهية، يعودون الى أيام الصبا التي لم تكن الحكمة من مكوناتها. قال واحدٌ
لعل الجيل الذي تربى في زمان رئاسة الأنبا شنودة، تربى على التأويل الأحادي، أي الرأي الواحد؛ لأنه راية الولاء، وهو الجيل الذي رفع راية
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
إن اعتبار أن حقبة الـ 40 سنة الأخيرة من تاريخ الكنيسة، هي المصدر الحقيقي للتعليم، هذا ظنٌّ يصل إلى درجة هذيان التشيُّع لأسماء ولعبارات رنانة
كانت أول مرة أمسك فيها بمجلد يحتوي على: الرسالة الى الوثنيين – تجسد الكلمة – المقالات الأربع ضد الأريوسيين – بعض رسائل عيد الفصح
أنا أكتب؛ لأنني عشت فصول هذا الصراع وكنت شاهداً عليه. فمنذ عُدت إلى مصر 1970 بعد بعثة الحصول على درجة الدكتوراه من جامعة كمبردج،
المسألة إذن ليست مسألة توافق أو تشابه عبارات، بل الغاية والقصد من الإنكار، واستخدام فقرات لا وجود لها إلا في عقل قائلها؛ لأننا لم نقرأ
ها قد فُتح هذا الملف من جديد، وهناك عدة ملفات من بعده آتية أمام الذين لا زالت لهم ضمائر حية، عاينوا أخطاء في التعليم تقود
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات