في التدبير الروحي: مخافة الله
هل مخافة الله موضوعٌ أصلي أم فرعي؟ الاتحاد بالمسيح هو الهدف الأساسي، وبالتالي مخافة الله هي أمر فرعي، ولكن الهدف يصب في الفرع، والفرع يأخذ
الرئيسيةالتدبير
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
هل مخافة الله موضوعٌ أصلي أم فرعي؟ الاتحاد بالمسيح هو الهدف الأساسي، وبالتالي مخافة الله هي أمر فرعي، ولكن الهدف يصب في الفرع، والفرع يأخذ
إن ما غاب عن جيل الـ 40 عاماً الماضية هو التسليم الكنسي، وهو حسب عبارة رسول المسيح: “نحن لم نأخذ روح العالم بل الروح القدس
كما أن عبارة القداس الغريغوري: “أكملت ناموسك أو شريعتك عني” تعني أن الإنسان لا يملك أن يزحزح الشريعة من مكانها أو يغيرها أو يكتب شريعة
بمناسبة عيد التجلي المجيد نشيد تدبير الخلاص فلنسبح الرب؛ لأنه بالمجد تمجَّد أخذ منكِ الناسوتية ووهبنا مجد الألوهية وحَّدنا بذاته عمانوئيل بميلاده الجديد من البتول
المسيحية الأرثوذكسية حقائق وثوابت متكاملة لا يمكن الفصل بينها. وعلى سبيل المثال، لا يمكن الفصل بين الثالوث وتجسد الابن؛ لأن الابن هو ابن الآب، والأبوة
كتب الأنبا بيشوي مطران دمياط ما أسماها “دراسة بحثية عن كتاب رسائل أبونا فليمون المقاري”، علَّق فيها على ما رأى أنها انحرافات وأخطاء عقيدية مضادة
الحد الفاصل بين الأرثوذكسية والأريوسية، قديمها وجديدها. مثلما حاولت الأريوسية القديمة أن تنال من نعمة التبني، بالادعاء بأن المسيح ابن الله هو مثل باقي البشر،
هل مات المسيح عوضاً، أم نحن كنا فيه؟ لقد جاء الرب لكي يحوِّل كياننا الإنساني، “ويجعل الإنسان المائت غير مائت” (20: 1). وعندما يقول أثناسيوس
الأخ سامح جورجي. سلام ومحبة. تعليقك الأخير كشف عن جرح عميق في الفكر القبطي المعاصر. أنت لست مسئولاً عنه، ولكن المسئولية تقع على الذين أخذوا
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
هل مخافة الله موضوعٌ أصلي أم فرعي؟ الاتحاد بالمسيح هو الهدف الأساسي، وبالتالي مخافة الله هي أمر فرعي، ولكن الهدف يصب في الفرع، والفرع يأخذ
إن ما غاب عن جيل الـ 40 عاماً الماضية هو التسليم الكنسي، وهو حسب عبارة رسول المسيح: “نحن لم نأخذ روح العالم بل الروح القدس
كما أن عبارة القداس الغريغوري: “أكملت ناموسك أو شريعتك عني” تعني أن الإنسان لا يملك أن يزحزح الشريعة من مكانها أو يغيرها أو يكتب شريعة
بمناسبة عيد التجلي المجيد نشيد تدبير الخلاص فلنسبح الرب؛ لأنه بالمجد تمجَّد أخذ منكِ الناسوتية ووهبنا مجد الألوهية وحَّدنا بذاته عمانوئيل بميلاده الجديد من البتول
المسيحية الأرثوذكسية حقائق وثوابت متكاملة لا يمكن الفصل بينها. وعلى سبيل المثال، لا يمكن الفصل بين الثالوث وتجسد الابن؛ لأن الابن هو ابن الآب، والأبوة
كتب الأنبا بيشوي مطران دمياط ما أسماها “دراسة بحثية عن كتاب رسائل أبونا فليمون المقاري”، علَّق فيها على ما رأى أنها انحرافات وأخطاء عقيدية مضادة
الحد الفاصل بين الأرثوذكسية والأريوسية، قديمها وجديدها. مثلما حاولت الأريوسية القديمة أن تنال من نعمة التبني، بالادعاء بأن المسيح ابن الله هو مثل باقي البشر،
هل مات المسيح عوضاً، أم نحن كنا فيه؟ لقد جاء الرب لكي يحوِّل كياننا الإنساني، “ويجعل الإنسان المائت غير مائت” (20: 1). وعندما يقول أثناسيوس
الأخ سامح جورجي. سلام ومحبة. تعليقك الأخير كشف عن جرح عميق في الفكر القبطي المعاصر. أنت لست مسئولاً عنه، ولكن المسئولية تقع على الذين أخذوا
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات