اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟ ماذا يعني أن هناك مصيراً واحداً للإنسان في يسوع المسيح هو مصير يسوع المسيح نفسه؟ ذلك هو موضوع هذه المحاضرة التي يحلق فيها بنا الدكتور جورج حبيب بباوي في آفاق الليتورجية.